• الصفحة الرئيسية
  • تصفح
    • العدد الحالي
    • بالعدد
    • بالمؤلف
    • بالموضوع
    • فهرس المؤلفين
    • فهرس الكلمات الرئيسية
  • معلومات عن الدورية
    • عن الدورية
    • الأهداف والنطاق
    • هيئة التحرير
    • أخلاقيات النشر
    • عملية مراجعة النظراء
  • دليل المؤلفين
  • ارسال المقالة
  • اتصل بنا
 
  • تسجيل الدخول
  • التسجيل
الصفحة الرئيسية قائمة المقالات بيانات المقالة
  • حفظ التسجيلات
  • |
  • النسخة قابلة للطبع
  • |
  •  أبلغ الاصدقاء
  • |
  • إرسال الاستشهاد إلى  أرسل إلى
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • شارك شارك
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
المجلة التربوية لتعليم الکبار
arrow المقالات الجاهزة للنشر
arrow العدد الحالي
أرشيف الدورية
المجلد المجلد 7 (2025)
المجلد المجلد 6 (2024)
المجلد المجلد 5 (2023)
العدد العدد 4
العدد العدد 3
العدد العدد 2
العدد العدد 1
المجلد المجلد 4 (2022)
المجلد المجلد 3 (2021)
المجلد المجلد 2 (2020)
المجلد المجلد 1 (2019)
سيد احمد, ساره, مصطفى حمد, أ.د/محمد. (2023). الجـدوى الإقتصـادية والإجتماعيـة لإنشـاء شعبـة معلمـي التعليـم المجتمعـي بكليات التربيـة فـي مصـر. المجلة التربوية لتعليم الکبار, 5(1), 56-81. doi: 10.21608/altc.2023.295797
ساره سيد احمد; أ.د/محمد مصطفى حمد. "الجـدوى الإقتصـادية والإجتماعيـة لإنشـاء شعبـة معلمـي التعليـم المجتمعـي بكليات التربيـة فـي مصـر". المجلة التربوية لتعليم الکبار, 5, 1, 2023, 56-81. doi: 10.21608/altc.2023.295797
سيد احمد, ساره, مصطفى حمد, أ.د/محمد. (2023). 'الجـدوى الإقتصـادية والإجتماعيـة لإنشـاء شعبـة معلمـي التعليـم المجتمعـي بكليات التربيـة فـي مصـر', المجلة التربوية لتعليم الکبار, 5(1), pp. 56-81. doi: 10.21608/altc.2023.295797
سيد احمد, ساره, مصطفى حمد, أ.د/محمد. الجـدوى الإقتصـادية والإجتماعيـة لإنشـاء شعبـة معلمـي التعليـم المجتمعـي بكليات التربيـة فـي مصـر. المجلة التربوية لتعليم الکبار, 2023; 5(1): 56-81. doi: 10.21608/altc.2023.295797

الجـدوى الإقتصـادية والإجتماعيـة لإنشـاء شعبـة معلمـي التعليـم المجتمعـي بكليات التربيـة فـي مصـر

المقالة 3، المجلد 5، العدد 1، يناير 2023، الصفحة 56-81  XML PDF (430.63 K)
نوع المستند: أوراق بحثیة
معرف الوثيقة الرقمي: 10.21608/altc.2023.295797
مشاهدة على SCiNiTO مشاهدة على SCiNiTO
المؤلفون
ساره سيد احمد1؛ أ.د/محمد مصطفى حمد2
1كلية التربية-جامعة اسيوط
2کلية التربية-جامعة أسيوط
المستخلص
قد هدف البحث إلى إبراز الإطار الفكري والفلسفي لإعداد معلم التعليم المجتمعى والجدوى الاقتصادية والاجتماعية له، والوقوف على الجدوى الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة معلمى التعليم المجتمعى بكليات التربية وقد استخدمت المنهج الوصفي عن طريق تطبيق أداة الدراسة (الاستبانة) على عينة قوامها ( 233) من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة  بالجامعات المصرية، للوقوف على الجدوى الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة معلمى التعليم المجتمعي بكليات التربية في مصر، وأهم متطلبات إنشائها، وتوصلت لعدة نتائج أهمها: الفوائد الاجتماعية والاقتصادية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعةأسيوط جاءت بدرجة متوسطة، كما جاءت متطلبات إنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعة أسيوط أيضا بدرجة متوسطة، وأوصت الدراسة بضرورة توفير الإمكانات المادية اللازمة من مباني ومنشآت مستقلة لشعبة التعليم المجتمعي، وحث المسئولين على تطوير برامج التعليم المجتمعي بما يتناسب مع البيئاتالمختلفة وخصائص الدارسين وبما يتلاءم مع المستجدات التكنولوجية في عصرنا هذا
الكلمات الرئيسية
: التعليم المجتمعي؛ الجدوى الاقتصادية والاجتماعية؛ معلم التعليم المجتمعي
الموضوعات الرئيسية
موضوعات في أصول التربية والتربية الإسلامية
النص الكامل

 

          كلية التربية

 كلية معتمدة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم

المجلة التربوية لتعليم الكبار– كلية التربية – جامعة أسيوط

      ======= 

 

الجـدوى الإقتصـادية والإجتماعيـة لإنشـاء شعبـة معلمـي التعليـم المجتمعـي بكليات التربيـة فـي مصـر

 

إشــــــــــــــراف

الاستاذ الدكتور/ محمد مصطفى محمد     الدكتوره/ هناء فرغلي علي  

         أستاذ أصــول التربية                             أستــاذ أصــــول التربيـــة

ووكيل الكلية لئشون البيئة والمجتمع                   كلية التربية –  جامعة أسيوط

        كلية التربية –  جامعة أسيوط

إعــــــــــــــــــداد

سارة سيد أحمد

تخصص أصول تربية

 

 

}     المجلد الخامس – العدد الأول –  يناير 2023 {

Adult_EducationAUN@aun.edu.eg

ملخص البحث:

      قد هدف البحث إلى إبراز الإطار الفكري والفلسفي لإعداد معلم التعليم المجتمعى والجدوى الاقتصادية والاجتماعية له، والوقوف على الجدوى الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة معلمى التعليم المجتمعى بكليات التربية وقد استخدمت المنهج الوصفي عن طريق تطبيق أداة الدراسة (الاستبانة) على عينة قوامها ( 233) من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة  بالجامعات المصرية، للوقوف على الجدوى الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة معلمى التعليم المجتمعي بكليات التربية في مصر، وأهم متطلبات إنشائها، وتوصلت لعدة نتائج أهمها: الفوائد الاجتماعية والاقتصادية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعةأسيوط جاءت بدرجة متوسطة، كما جاءت متطلبات إنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعة أسيوط أيضا بدرجة متوسطة، وأوصت الدراسة بضرورة توفير الإمكانات المادية اللازمة من مباني ومنشآت مستقلة لشعبة التعليم المجتمعي، وحث المسئولين على تطوير برامج التعليم المجتمعي بما يتناسب مع البيئاتالمختلفة وخصائص الدارسين وبما يتلاءم مع المستجدات التكنولوجية في عصرنا هذا

 الكلمات المفتاحية:  التعليم المجتمعي-  الجدوى الاقتصادية والاجتماعية- معلم التعليم المجتمعي


abstract

      The study aimed to highlight the intellectual and philosophical framework for the preparation of the community education teacher and its economic and social feasibility, and to identify the social and economic feasibility of establishing the Division of Community Education Teachers in the faculties of education. It used the descriptive curriculum by applying the study tool (Identification) ona sample of 233 faculty members and associate body of Egyptian universities, to determine the social and economic feasibility of establishing the Division of Community Education Teachers in the faculties of education in Egypt The most important requirements for its establishment, and it has reached several results, the most important of which: the social and economic benefits of the establishment of the Divisionof Community Education of Assiut University have come to an intermediate degree, The requirements for the establishment of the CommunityEducation Division of Assiut University also came with an intermediate degree andrecommended that the necessary physical means be provided by separate buildings and facilities of the Division of Community Education, He urged the officials to develop community education programs to suit different environments and the characteristics of the scholars and to match the technological developments of our time.             .                                                        

 Keywords: Community Education - Economic and Social Viability- community education teacher                                                   

 


مقدمــــــة البحث:

      يعد التعليم أحد أهم مجالات الاستثمار البشري وظهر ذلك من خلال العقد الأخير من القرن العشرين الذي أحدث نقلة نوعيه في حياة الإنسان رجلا كان أو امرأه مع التركيز على المناطق الأكثر حرمانا من التعليم لذلك تم عقد العديد من الإتفاقات الدولية التي تؤكد على حق التعليم وضرورة توفير للجميع وتأمين حاجات التعليم الأساسية بالإضافة إلى إكتساب المعرفة والمهارات التي تعمل على تحسين نوعية الحياة من خلال استمرار التعليم مدى الحياة (على إبراهيم إسماعيل ،2020م، ص223).

    وعلى الرغم من الزيادة الهائلة في معدلات التعليم في مصر، إلا أن هناك نسبة من المتسربين بالتعليم وخاصة المناطق النائية ، لذلك كان لابد من وضع مشروع يستهدف إلحاق جميع المتسربين أو اللذين لم يلتحقوا بالتعليم في سن (6-14)سنة ومن ثم ظهرت صيغ جديدة من المدارس تمثلت في المدارس المجتمعية (أسماء زكريا ،2020م،ص40).

    ويعد المعلم هو من أهم مقومات العملية التعليمية في هذه المدارس إن لم يكن أهمها على الإطلاق, ففي هذه المدارس يعتمد نجاح العملية التعليمية إعتمادا كليا على المعلم , حيث يقوم المعلم بأكثر من دور فهو مطالب في مدارس الفصل الواحد على سبيل المثال بأكثر من دور حيث يقوم بإدارة النواحي المالية والإدارية وتنظيم الإمتحانات إلى جانب دوره التدريسي الذي يعد أصعب الأدوار حيث يقوم بالتدريس لفئات غير متجانسه من حيث السن والمستوى التعليمي في وقت واحد ومكان واحد, فتشير بعض الدراسات إلى أن هناك صعوبة بالغة في قيام المعلم ولو مؤهلا للتدريس لثلاث مستويات تعليمية في مكان واحد ,فماذا إذا كان التدريس لست مستويات مختلفة (هالة أحمد إبراهيم ،2011م،ص6), وهذا يوضح لنا مدى أهمية دور المعلم في مدارس التعليم المجتمعي ,لذلك لابد من إكسابه المعارف والمعلومات والمهارات ليتسني له القيام بمهمته على أكمل وجه (بيومي وسلامة،2009م،ص122).

      ومما سبق نستنتج أنه يجب تدريب معلم التعليم المجتمعى وإعداده لمجتمع المعرفه من خلال إمداده بالكفايات المطلوبه لذلك , وتعد كليات التربية  أولى المؤسسات التعليمية المنوط بها إعداد الطلبة المعلمين القادرين على أداء مهماتهم التربوية والتدريسية في المدارس ، حيث يتم تأهيلهم وفقا لبرامج محددة وبما يتلاءم مع متطلبات مهنة التدريس ووفق منهج منظم يتضمن جانبين، أحدهما نظري يهدف إلى تزويد الطلبة - المعلمين بالمعلومات والخبرات العلمية، والاخر عملي يطلق عليه التطبيق الفردي(التربية العملية) ويهدف إلى إتاحة الفرصة للاتصال بالحياة الواقعية في المدارس, لذا من الأفضل إعداد معلم التعليم المجتمعى في كليات التربية ومن هنا برز موضوع البحث وهو دراسة الجدوى الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة معلمى التعليم المجتمعي بكليات التربية في مصر.

مشكلة البحث

قد أثبتت العديد من الخبرات والتجارب أن مدارس التعليم المجتمعي أكثر ملاءمة وقبولا لمجتمعات معينة وأطفال بعينهم مثل المناطق النائية التي تبعد عن مدارس التعليم الرسمي ، والأسر شديدة الفقر التي تعتمد على أطفالها في دعمها إقتصاديا ، كما يعد هذا النوع من التعليم السبيل الوحيد لعودة الأطفال الذين تسربوا من مدارس التعليم وبلغت أعمارهم سن الإلتحاق بهذه المرحلة أو الأطفال الذين لم يلتحقو بنظام التعليم الرسمي(كوثر كوجك،م2010،ص51).وبالرغم من الجهود المبذولة بمدارس التعليم المجتمعي, وما تحققه من أهداف لسد العجز في الإستيعاب بالتعليم الأساسي , فقد أثبتت نتائج بعض الدراسات مثل دراسة (منى أحمد حسين إبراهيم ،2016م) أن الواقع الفعلى لمستوى مدارس التعليم المجتمعى تشير إلى وجود عدد من جوانب الضعف التي تعوق هذه المدارس عن تحقيق أهدافها في الوصول إلى أعلى درجات الجودة والتميز في العملية التعليمية  (مني أحمد حسين ،2016 م), ومن أبرز هذه هي وجود نقص وعجز في إعداد المعلمات المؤهلات والمتخصصات في هذه المدارس سواء كان للمواد المهنية أو المواد الثقافية، كما أشارث نتائج دراسة ( أسماء زكريا عبدالله، 2020 م) إلى وجود عدة نقاط ضعف تعوق تطوير مدار التعليم المجتمعي ومن أبرزها أنه لايوجد تخطيط للتأهيل المهني لميسراتالتعليم المجتمعي (أسماء زكريا ,2020م)، كما توصلت دراسة (مشيرة إبراهيم صابر عبد اللطيف 2013م) إلى عدة نتائج من أهمها ضعف الإعداد العلمي والأكاديمي لميسرات مدارس التعليم المجتمعي (مشيرة إبراهيم،2013م)، كما قدمت دراسة (محمد عوض البربري ،2015م ) عدة مقترحات لتطوير مدارس التعليم المجتمعي في مصر ، من أهمها ، الإعداد المستمر للمعلمين والميسرات على الطرق الحديثة في التعليم بمعاونة كليات التربية والجامعات المختلفة التي تعمل على تأهيل و إعداد الكوادر اللازمة للتدريس والتثقيف والتدريب بمؤسسات التعليم المجتمعي ، وقد أوصت دراسة (مصطفي حسين محمود، 2019م) بإعداد برامج تدريبية لمعلمات التعليم المجتمعي لتعليم مادتي الرياضيات واللغة الإنجليزية بمدارس التعليم المجتمعي على أساليب وإستراتيجيات حديثة .

  ومن هنا برزت مشكلةالبحث والتي تؤكد على ضرورة تكوين معلم قادر على التعامل مع هؤلاء الأطفال الذين سيعيشون في مجتمعات معرفية, تعتمد بشكل رئيسى على التكنولوجيا والمعرفة, فصار لا يناسبها الأفراد الأميون, لأنهم بذلك سيصبحون عبئا على المجتمع, وعائقا للتنمية, وهذا يتطلب ضرورة الإهتمام بالتركيز على إعداد وتدريب معلمي التعليم المجتمعي في المؤسسات المتخصصة لذلك وتعتبر كليات التربية هي أولى المؤسسات المتخصصة في إعداد المعلم, لذا سوف نتناول في هذه الدراسة الجدوى الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة معلمي التعليم المجتمعى بكليات التربية .

تساؤلات البحث

1-           ما الإطار الفكري والفلسفي للتعليم المجتمعى ؟

2-           هل توجد ثمة فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات عينة الدراسة تبعا لمتغيرات (النوع - الدرجة العلمية - مكان الجامعة)

3-           ما واقع الجدوى الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة معلمى التعليم المجتمعى بكليات التربية من وجهة نظر عينة الدراسة؟

4-           ما التصور المقترح لإنشاء شعبة معلمي التعليم المجتمعى بكليات التربية في مصر؟

أهداف البحث

1-    وضع إطار فكري وفلسفي للتعليم المجتمعي .

2-    الوقوف على الجدوى الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة معلمى التعليم المجتمعى بكليات التربية

3-    وضع تصورمقترح لإنشاء شعبة معلمي التعليم المجتمعى بكليات التربية في مصر.

أهمية البحث :

اكتسبت الدراسة أهميتها النظرية من :-

1-  أهمية موضوعها ,حيث أنها تتناول الجدوى الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة معلمى التعليم المجتمعى بكليات التربية في مصر  .

2- إن إعداد معلم التعليم المجتمعي يعد من الأركان الأساسيه للعملية التعليمية , ولا يمكن تحقيق أي تقدم في برامج محو الأمية وخططها إلا إذا تم إعداده وتدريبه بشكل علمي صحيح مما يساعد في تحسين مستوى أدائه .

اكتسبت الدراسة الحالية أهميتها العملية من كونها ستسهم في :-

1-      لفت نظر متخذ القرار لأهمية دور معلم التعليم المجتمعى الفاعل في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع وفي بنائه بمختلف جوانبه, وخاصة الجانب المعرفي ذي المردود الإقتصادي, والثقافي, والإجتماعي, ومن ثم ضرورة الإهتمام الكافي بتوفير كل فرص التطوير والتجديد لمعلم التعليم المجتمعى, لأنه أساس نجاح برامج التعليم المجتمعى, وذلك لا يتم بطريقه أفضل إلا في شعبة متخصصة في إعداد معلم التعليم المجتمعى بكليات التربية.

2-       مساعدة المسؤولين عن إعداد وتدريب معلم التعليم المجتمعى في تصميم برام مناسبة لمعلمي التعليم المجتمعى تراعي إحتياجاتهم الحقيقية في إطار ما يتطلبه العصر الحالي من مواصفات معينة لمعلم التعليم المجتمعى.

منهج البحث وأداتها

     إستخدمت الدراسة المنهج الوصفي, وقامت الباحثة بإستخدام أداة الإستبانة للتوصل إلى تصور مقترح لإنشاء شعبة معلمى التعليم المجتمعى بكليات التربية في مصر.

عينة البحث:

تم تطبيق الدراسة على عينة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية بالعاصمة والوجه القبلي.

حدود البحث:

- الحدود الموضوعية: التعليم المجتمعي- الجدوى الاقتصادية والاجتماعية لإنشاء شعبة التعليم

مصطلحات البحث الإجرائية :

التعريف الاجرائي للتعليم المجتمعي :

     تبنت الباحثة تعريف وزارة التربية والتعليم للتعليم المجتمعى ,حيث تعرفه الوزاره بأنه " صيغ تعليمية تهدف إلى مد الخدمة التعليمية إلى أطفال القرى والنجوع والعزب والمناطق العشوائية والنائية للذين لم تتح لهم فرصة الإلتحاق بالمؤسسات التعليمية, وللذين إلتحقوا وتسربوا منها وبخاصة الفتيات في الشريحة العمرية 6-12 سنه , سعيا من وزارة التربية والتعليم في توفير فرص التعليم في المناطق الأقل حظا والمحرومة من الخدمات التعليميه, إعتمادا على المشاركه المجتمعية "

التعريف الاجرائي لدراسة الجدوى:

     هي أسلوب علمي يهدف إلى التعرف على الجدوى الإجتماعية والإقتصادية للمشروعات التعليمية قبل البدء في تنفيذها, ومدى قدرتها على تحقيق الأهداف التى نشأت من أجلها.

الدراســـــات السابقـــــــــة 

أولا: الدراسات العربية

-     هدفت دراسة(أمل,2021م)الدراسة إلى الوقوف على واقع إعداد معلم الكبار في ضوء أبعاد مجتمع المعرفة ومعوقاته ومتطلبات تحقيقه؛ واستخدم المنهج الوصفي هو المتبع في هذا البحث، وكانت أداة البحث استبانة تهدف إلى التعرف على واقع ومعوقات ومتطلبات إعداد معلم تعليم الكبار في ضوء أبعاد مجتمع المعرفة من وجهة نظر العملية البحثية.  نتائج البحث: -لابد من توافر تصميم مناهج خاصة لمعلمي الكبار بما يلائم سرعة التطور في المجتمع المعرفي وبما يحقق البعد الاجتماعي. -توفير المعلومات والمعارف اللازمة للاهتمام بالقدرات الفكرية لمعلمي الكبار مع تمكين المعلم من الابتكار والاطلاع على المستجدات العلمية والعالمية وإمكانية نشر الوعي الثقافي وتوظيفه في الحياة اليومية للفرد لتحقيق البعد الثقافي.

-     هدفت دراسة (بثينة, 2021) إلى التعرف على مفهوم التعليم المجتمعي، وكذلك التعرف على أسلوب الكايزن، ووضع تصور مقترح لتطوير مدارس التعليم المجتمعي في ضوء أسلوب كايزن، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي لمناسبته لطبيعة الدراسة، وتم استخدام الاستبانة التي قامت الباحثة بإعدادها بطريقة ممنهجة، وتطبيقها على عينة من المعلمات والموجهين بمدارس التعليم المجتمعي بمحافظة أسيوط، وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: إجماع افراد العينتين على وجود مشكلات تعيق تطوير مدارس التعليم المجتمعي، وعملية التحسين المستمر مع وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين العينتين، واختتمت الباحثة الدراسة بوضع تصور مقترح لتطوير مدارس التعليم المجتمعي في ضوء أسلوب كايزن.

ثانيا: الدراسات الأجنبية

-        هدفت دراسة (Hellen A. seshie, Abena D. oduro,2016)إلى تعرف ما إذا كان تأخر الإلتحاق بمرحلة الإلزام قاصرا على الفتيات أم يشمل الجنسين , وفهم حالة أسر الأطفال من حيث المستوى الإقتصادي (فقير – متوسط – غني ).

      استخدمت الدراسة أداه بحثيه : مسح المستويات الخمس ,وتوصلت الدراسة إلى النتائج التاليه :أنه لا توجد فروق ذات دلاله احصائيه بين الجنسين في إحتمالية  تأخر الإلتحاق بالمدرسه ,لكن الأولاد هم أكبر سنا في الصفوف الدراسيه مقارنة بالفتيات ,لا تمثل حالة الفقر للأسره عامل إرتباط ذا دلاله لمدخل التأخر بين الفتيات أو الأطفال في أسر المناطق الحضريه , ولكنها عامل ذا دلاله للأولاد في المناطق الريفيه .

-        هدفت دراسة payal p.shah,2016)) إلى توضيح كيفية اشتراك مختلف الجهات المعنية ممثلة في الدولة والمنظمات غير الحكومية لتوفير الفرص التعليمية الملائمة للفتيات المهمشات في الهند , وقامت الدراسة بتتبع السياقات المتعددة التي تقف وراء تنفيذ برنامج كاستوريا غاندي باليكا في ولاية جوجارات الغربية للحصول على فهم أكثر دقه للتأثيرات المحتمله على قدرة البرامج التعليميه "لدعم التحول الإجتماعي,وتوصلت الدراسة إلى النتيجتين التاليين :أن جميع هذه السياقات المتعدد متلائمه , وغالبا ما تكون متنافسه ,كما أخذت السياقات في إعتبارها النظم والهياكل والممارسات التي تشكل عائقا أمام تنفيذ الممارسات الإصلاحيه التي تكرس تهميش تعليم الفتيات

التعليق على الدراسات السابقه

     تبين للباحث من خلال إستعراض الدراسات السابقة إنه إتفقت بعض الدراسات مع الدراسة الحالية في أهمية التعليم المجتمعى وأهمية دور معلم التعليم المجتمعي وضرورة إعداده كي يؤدي دوره على أكمل وجه, وإتفقت أيضا هذه الدراسات مع الدراسة الحالية في وجود الكثير من المعوقات التي تحول دون تحقيق التعليم المجتمعى لأهدافه ومن أبرز هذه المعوقات هو القصور في إعداد الميسرات المتخصصات , ومن ثم لا يؤدو دورهم على أكمل وجه , مثل دراسة " إيمان محمد هاني 2011, ودراسة " منى أحمد إبراهيم يمني "2016", ودراسة" إيمان 2019", ودراسة"مصطفي 2019",وأتفقت الدراسة الحالية مع دراسة"جملات2020م", ودراسة"بثينة2021" على أهمية الجدوى الاقتصادية والاجتماعية , واختلفت عنهم الدراسة في وضع تصور مقترح للجدوى الاقتصادية والاجتماعية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بكليات التربية بمصر.

محاورالبحث:

المحور الأول : الإطار النظري للبحث:

1-  الإطار الفكري للتعليم المجتمعي

 مفهوم التعليم المجتمعي

تعرفه (وزارة التربية والتعليم) بأنه جملة البرامج التعليمية التي تعدها وتديرها الوزارة أساساً، وجهات ومؤسسات أخري لخدمة المجتمع المحلي ، حيث تعمل على توفير تعليم مناسب للأطفال من سن 6-14 سنة الذين لم يلتحقو بالتعليم الأساسي أو من تسربو منه ، والإحتفاظ بهم في مدارسهم حتى إكمال المرحلة التعليمية خاصة في المناطق الريفية والحضرية الفقيرة والعشوائة والنائية والمحرومة من الخدمة التعليمية ونموذج هذا النوع من المدارس في مصر : مدارس الفصل الواحد ، ومدارس المجتمع ، والمدارس الصديقة للفتيات ، ومدارس الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة ، ومدارس أطفال الشوارع(رشيدة السيد أحمد ، 2010م،ص422).

أهداف التعليم المجتمعي

 تهدف مؤسسات التعليم المجتمعى مايلي (البربري، 2016م,ص221 ):

-          تحقيق المساواة في التعليم وفرصة, بما توفره من شمولية, بصرف النظر عن العمر, الدخل, الدين, وأي من أشكال التمييز الأخري.

-          جذب المتسربين من مؤسسات التعليم التقليدية, وتقديم فرص تعليمية بديلة لهم ,تمكنهم من اللحاق بغيرهم ممن إنتظموا في دراساتهم العادية.

-          الحد من تسرب المتعلمين وإعطاء الفرصة الثانية للمتسربين , والعوده للتعليم بما يحقق مبدأ المساواة والعدالة التعليمية.

-          تطوير المهارات الفكريه للمتعلمين, وخاصة كيفية التفكير التصوري والنقدي والإبداعي, وتحليل المواقف والتوصل إلى حل المشكلات والأزمات اليومية والحياتية .

-          تسهم في نقل التطور الثقافي , وإكساب المتعلمين الهوية الثقافية , ومهارات متنوعه لازمه للحياة , ومن ثم التنمية الإجتماعية .

الصيغ التعليمية التي ظهرت عليها مؤسسات التعليم المجتمعي

هناك صيغ مختلفة للتعليم المجتمعي تسعى جميعها إلى تحقيق تكافؤ الفرص التعليمية بين الإناث والذكور ، وهي كالأتي:

1-    المدارس الصغيرة

ظهرت في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم بتعليم الفتيات وتضييق الفجوة التعليمية بين الذكور والإناث والمناطق الفقيرة والغنية (رفيقة حمودة ،2008م،ص123).

وبدأ العمل في إنشائها منذ 1997 في محافظتى الفيوم وسوهاج, بإشراف كل من هيئة كير الدولية(اختيار المكان واختيار وتأهيل الميسرات وتشكيل مجالس الأمهات, تنظيم حملات لتوعية الأهالي, توفير الأثاث), وزارة التربية والتعليم(توفير الكتب ودفع أجور الميسرات, توفير التغذية والتأمين الصحي) جمعيات تنمية المجتمع(تجميع شهادات ميلاد الأطفال, وتوفير مبنى للمدارس, الخامات اللازمة للتدريس) وتقبل الأطفال من 8.5 إلى 12 سنة من الفتيات المتسربات من التعليم الأساسي أو ممن لم يلتحقن به لبعد المدارس الابتدائية أو لظروف أخري (مصطفي حسين محمود ،2019 م،ص368).

2-    مدارس المجتمع

وقعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف في عام 1992 اتفاقيه مع وزارة التربية والتعليم تنص على أن قطاع التعليم في اليونيسيف سيصمم نموذجا لمدارس المجتمع في الأماكن المحرومة من ريف مصر العليا، حيث تقوم مدارس المجتمع بتطبيق مناهج وزارة التربية والتعليم الخاصة بالمدرسة الإبتدائية وتتم الدراسة في فصل واحد متعدد الأعمار حيث يقسم الفصل الدراسي إلى مجموعة أركان بكل ركن الوسائل والخدمات التعليمية اللازمه للدراسة (مراد زيدان ،2000م ،ص30)

3-    المدارس الصديقه للفتيات .

عقب مؤتمر داكار 2000م, صدرت مبادرة تعليم الفتيات عام 2003م لإنشاء مدارس صديقة الفتيات في سبع محافظات هي الفيوم وبني سويف والمنيا وأسيوط وسوهاج والبحيرة والجيزة بهدف تحقيق التعليم للجميع (برنامج الأمم المتحدة ،2004،ص1).

وتعتبر هذه المدارس أماكن ذات جاذبية للفتاة تتيح فرصة للتعليم النظامي بجانب الأنشطة المهارية من خلال تعليم نشط , ولا تعتمد على زي , يتوافر فيها جوانب الدعم والرعاية للفتاة (هدى توفيق سليمان ،2006م ،ص819).

4-    مدارس الفصل الواحد

قد بدأ مشروع الفصل الواحد بتوصية من المجلس القومي للتعليم في مايو 1975م واستجابت وزارة التربية والتعليم لهذه التوصية فأعدت خطة خمسية لإنشاء 5000 مدرسة من هذا النوع بواقع (1000) فصل كل عام دراسي وذلك اعتبارا من العام الدراسي 1975م|1976م بهدف إستيعاب الأطفال الذين لم تشملهم الخدمه التعليميه في الأعمار المختلفه ومازالو في سن الإلزام وتيسير توصيل الخدمة التعليمية إلى من تسربوا من المدارس الإبتدائية في أي صف من صفوفها إلى الحد الذي يمنع ارتدادهم إلى الأمية وتلبية احتياجاتهم التعليميه بأسلوب يلائم ظروفهم البيئيه المختلفة والمتباينة (محمد عبد المجيد،2000 م،ص198).

2-    الإطار الفكري لإعداد المعلم

مفهوم إعداد المعلم

هو تنمية قدرات المعلمين وتدريبهم على إكساب المعارف وإتقان المهارات التدريسية من قبل مؤسسات متخصصة ومن ثم ترجمتها على الواقع العملي, ويقصد به تأهيل المعلم قبل الخدمة وتدريبه أثناء الخدمة من خلال مؤسسات تربوية متخصصة لإكسابه معارف ومفاهيم للتعامل مع البيئة التعليمية من أجل تحقيق الأهداف المنشودة (الأنصاري، 2019م،ص336).

أهداف إعداد المعلم

تعددت أهداف إعداد المعلم حيث يتعرف الطالب المعلم قيمته كإنسان جدير بالاحترام وكمواطن يؤمن بأهداف أمته ومجتمعه ويعمل على تحقيقها،ويكتسب العادات والاتجاهات والمعلومات والمهارات والميول والقيم التي تمكنه من المشاركة الإيجابية في تلبية احتياجاته طلابه والمجتمع من الخدمات التربوية،وتتكون لديه اهتمامات واسعة لالاتجاهات العلمية المعاصرة, وتطبيقاتها التكنولوجية في مهنة التعليم،ويكتسب الطالب مهارة الاتصال مع الآخرين والقدرة على النفاذ في المحيط الاجتماعي.ويتعرف على طرائق وأساليب خدمة المجتمع وتنميته(مني علي ،2019م،ص349-350).

3-         الإطار الفكري لدراسات الجدوي الإجتماعية والإقتصادية

مفهوم دراسات الجدوى الإقتصادية والأجتماعية

تعرف دراسات الجدوى بأنها تلك المجموعة من الدراسات التى تسعى إلى تحديد مدى صلاحية مشروع استثماري ما أو مجموعة من المشروعات الإستثمارية من عدة جوانب : سوقية وفنية وتمويلية ومالية وإقتصادية و"إجتماعية , تمهيدا لاختيار تلك المشروعات التي تحقق أعلى منفعة صافية ممكنة" (  عبد القادر عطية ،2006 ،ص13).

أهداف دراسات الجدوي الإقتصادية والإجتماعية في التعليم الجامعي

تسعى دراسات الجدوى إلى تحقيق أهداف من أهمها(صلاح الدين السيسي، 2003،ص19)

-            إختيار المشروعات الإستثمارية التي تحقق أكبر نفع صافي للمجتمع , الأمر الذي يؤدي إلى تحقيق التخصيص الأمثل للموارد الإستثمارية النادرة , إذ يتعين على المشروعات التي يقع عليها الإختيار أن تتصف بالفاعلية والكفاءة وقابلية النمو والملاءمة .

-            إتاحة الفرصةلاختيار المشروعات التي تساهم في حل المشاكل الإقتصادية والإجتماعية مثل: البطالة , عجز ميزان المدفوعات ,ضعف عدالة توزيع الدخل, ويتم هذا من خلال إدخال بعض الإعتبارات الإجتماعيه في عملية التقييم .

    وتهدف دراسات الجدوي في المجال التعليمي إلى(سيد عبد الظاهر، 2018،ص147):

-    الإستفادة من نتائج الدراسات والأبحاث وتوصياتها في مجال اقتصاديات التعليم الجامعى والعمل على قياس وتقدير العائد الإقتصادي لأنواع ومراحل التعليم الجامعي ( حكومي – خاص – إفتراضي – مفتوح) والمقارنة بينها لتحديد الجدوي الإقتصادية والإجتماعية منها على المستويين الفردي والجماعي.

-   الإستفادة من النماذج العالمية الحديثة خاصة في مجال التعليم العالي مثل:الجامعات البحثية,والجامعات المتمركزه حول السوق ,والجامعات من أجل الصناعة أو الجامغة المهنية.

عملية البناء وتركيب الألات  المواصفات الفنية والأزمنة المحددة في العقود

المحور الثاني: الدراسة الميدانية ونتائجها

مقدمة

   هدفت الدراسة الميدانية إلى التعرف على مدى أهمية الفوائد الاجتماعية والاقتصادية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعى بجامعة أسيوط ومتطلبات إنشائهولتحديد حجم مجتمع الدراسة المتمثل في أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بجامعات القاهرة واسيوط وسوهاج تم مراجعة النشرة الإحصائية الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء"مصر في أرقام2021م"، وتبين أن إجمالي حجم مجتمع الدراسة يبلغ(354)عضو هيئة تدريس وهيئة معاونة، وتكونت العينة التي طُبقت عليهم الاستبانة في صورتها النهائية لتحليل نتائج استجاباتها على عبارات الاستبانة من(233)مشاركا،واستخدمت الدراسة الميدانية الاستبانة بغرض جمع البيانات من عينة الدراسة،وقد تم إعداد هذه الأداة في ضوء ما أسفر عنه الجانب النظري من عرض  وتحليل للدراسات السابقة،والأدبيات العلمية المتخصصة في مجال الدراسة،ومن ثم قام الباحث بتحكيم تلك الأداة،والتأكد من صلاحيتها بحساب معاملات الثبات والاتساق الداخلي لها.على النحو الآتي:

أولاً: الصدق

      تم التحقق من صدق الاستبانة عن طريق صدق المحكمين حيث قامت الباحثة بعرض الاستبانة في صورتها الأولية على مجموعة من المحكمين ذوي الاختصاص والخبرة وذلك لإبداء آرائهم وخبراتهم وملاحظاتهم حول الاستبانة وعباراتها من حيث مدي ملائمة العبارات لموضوع الدراسة ومدى صلاحيتها في الكشف عن المعلومات المستهدفة, وقامت الباحثة بحساب الاتساق الداخلي للاستبانة عن طريق حساب معامل الارتباط بين درجة كل عبارة ودرجة المحور الذي تنمي إليه, وذلك لكل محور من محاور الاستبانة, للتأكد من صدق الاستبانة وأثبتت الدراسة أن قيم معاملات الارتباط بين درجة كل عبارة والمحور الذي تنتمي من محاور الاستبانة دالة إحصائياً عند مستوى (0,01), مما يدل إلى الاتساق الداخلي للاستبانة, وبالتالي يشير إلى صدقها.كما قامت الباحثة بحساب معاملات الارتباط بين درجة كل محور والمحور الرئيسي للاستبانة وتوصلت الدراسة أن جميع قيم معاملات الارتباط بين درجة كل محور والمحاور الرئيسية للاستبانة دالة إحصائياً عند مستوى (0,01), أي ترتبط جميع درجات كل محور ارتباط موجب دال إحصائياً بالمحور الرئيسي الذي ينتمي إليه للاستبانة, مما يدل إلى الاتساق الداخلي للاستبانة, وبالتالي يشير إلى صدقها.

ثانياً: الثبات

قامت الباحثة بحساب ثبات الاستبانة باستخدام معامل ألفا كرونباخ، وتوصلت الدراسة أن قيم معاملات ثبات المحاور الفرعية والرئيسية للاستبانة تراوحت ما بين بلغت على الترتيب (0,925- 0,983) وللاستبانة ككل بلغ (0,989) وهي قيم مرتفعة إحصائياً, مما يدل على ثبات الاستبانة وبالتالي يشير إلى الثقة في النتائج التي يمكن التوصل إليها من تطبيقها.

عرض وتحليل نتائج الدراسة الميدانية

تم عرض وتحليل نتائج الدراسة الميدانية من خلال عرض وتحليل النتائج الإجمالية لمحاور أداة الدراسة وأبعادها الفرعية، ومن ثم عرض وتحليل النتائج التفصيلية لكل محور/ بُعد من محاور/أبعاد أداة الدراسة، وكذلك دراسة الفروق في استجابات عينة الدراسة بحسب المتغيرات/الخصائص الأولية للعينة، كما يلي: 

أولا: النتائج الإجمالية لمحاور الدراسة

1- النتائج الإجمالية للمجور الأول " الفوائد الإجتماعية والإقتصادية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بكليات التربية في مصر .

قامت الباحثة بحساب النتائج الاجمالية لأبعاد المحور الأول عن طريق استخراج قيم المتوسط الحسابي والانحراف المعياري ومعامل الاختلاف ودرجة التوافر والترتيب لكل بعد من أبعاد المحور الأول والدرجة االكلية له كما في الجدول التالي:

النتائج الاجمالية لأبعاد المحور الأول والدرجة االكلية له

الأبعاد

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

معامل الاختلاف

درجة التوافر

الترتيب

الفوائد الاجتماعية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعة أسيوط

2,185

0,033

1,150

متوسطة

1

الفوائد الاقتصادية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعة أسيوط

2,136

0,027

1,246

متوسطة

2

المحور ككل

2,160

0,034

1,574

متوسطة

-

يتضح من الجدول  أن المتوسط الحسابي للبعد الأول بلغ (2,185) بانحراف معياري قددره (0,033) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة وقد جاء في الترتيب الأول, كما بلغ المتوسط الحسابي للبعد الثاني (2,136) بانحراف معياري قدره (0,027) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة وقد جاء في الترتيب الثاني, وقد بلغ متوسط استجابة عينة الدراسة على المحور ككل(2,160) بانحراف معياري قدره(0,034)والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة.

وتشير نتائج الجدول السابق إلى أهمية الجدوى الاجتماعية والاقتصادية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعة أسيوط, وجاء فى المرتبة الأولى محور الفوائد الاجتماعية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعة أسيوط، ويمكن تفسير ذلك في ضوء أن العائد الاجتماعي لمدارس التعليم المجتمعي ذات عائد اجتماعي أكثر منه عائد اقتصادي، حيث تحدث الأمية العديد من الآثار الاجتماعية على كافة المستويات، كما يمكن عزو ذلك إلى أن هذه الفوائد تعمل على زيادة معدل الاستيعاب بالتعليم الجامعي ودعم الثقافة القومية والعمل على تحقيق المساواة التعليمية في فرص التعليم الجامعي, كما يمكن عزو ذلك إلى أن دراسة الجدوى الاجتماعية تكتسب أهمية خاصة في مجال التعليم لما لها من أثر فعال في تحقيق خططه وأهدافه وتطويره ليتمكن من المنافسة العالمية, حيث إن إنشاء شعبة التعليم المجتمعي بالجامعة يعد من أهم التجديدات التربوية والاقتصادية بقطاع التعليم, وسيكون لهذا المشروع إنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعة أسيوط العديد من الفوائد بجامعة أسيوط من أهمها دعم المركز التنافسي للجامعة من خلال امتلاكها لشعبة تعليم مجتمعي خاصة بها زيادة الطلب على هذه الشعبة وتوفير مصادر تمويل ذاتى خاص بالقسم يساعدها على الإنفاق على مشروعاتها التطويرية, وهذا يتفق مع دراسة (حسن, 2007م)،ودراسة(علي, 2020م)والتي أكدت على الفوائد الاجتماعية والاقتصادية للتجديد سواء أكان تجديدا برامجيا أو مؤسسيا يوفر مزيدا من الفرص للدراسة الجامعية من خلال سياسة القبول المفتوح التي تطبقها، واستيعاب أعداد طلابية وتحقيق المساواة التعليمية في فرص التعليم الجامعي, والحصول على درجات علمية عالية المستوى أو تدريب الكوادر المهنية أو تحسين مستويات الثقافة العامة. 

2-    النتائج الإجمالية للمحور الثاني" متطلبات إنشاء شعبة التعليم المجتمعي ":

قامت الباحثة بحساب النتائج الاجمالية لأبعاد المحور الثاني عن طريق استخراج قيم المتوسط الحسابي والانحراف المعياري ومعامل الاختلاف ودرجة التوافر والترتيب لكل بعد من أبعاد المحور الثاني والدرجة االكلية له كما في الجدول التالي:

النتائج الاجمالية لأبعاد المحور الثاني والدرجة االكلية له

الأبعاد

المتوسط الحسابي

الانحراف المعياري

معامل الاختلاف

درجة التوافر

الترتيب

فلسفة وأهداف الشعبة

2,232

0,024

1,075

متوسطة

5

محتوى المناهج وإختيار طرق التدريس

2,221

0,015

0,675

متوسطة

6

التربية العملية

2,271

0,019

0,836

متوسطة

2

أعضاء هيئة التدريس

2,280

0,025

1,096

متوسطة

1

الأبنية والتجهيزات

2,255

0,036

1,569

متوسطة

3

التقويم

2,251

0,016

0,710

متوسطة

4

المحور ككل

2,252

0,022

0,976

متوسطة

-

يتضح من الجدول أنه جاء في الترتيب الأول البعد الرابع بمتوسط حسابي (2,280) وانحراف معياري قدره (0,025) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة, وجاء البعد الثالث في الترتيب الثاني بمتوسط حسابي (2,271) وانحراف معياري قدره (0,019) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة, وقد جاء البعد الخامس في الترتيب الثالث بمتوسط حسابي (2,255) وانحراف معياري قدره (0,036) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة,  وقد جاء البعد السادس في الترتيب الرابع بمتوسط حسابي (2,251) وانحراف معياري قدره (0,016) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة, وقد جاء البعد الأول في الترتيب الخامس بمتوسط حسابي (2,232) وانحراف معياري قددره (0,024) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة, وقد جاء البعد الثاني في الترتيب السادس بمتوسط حسابي (2,221) بانحراف معياري قدره (0,015) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة, وقد بلغ متوسط استجابة عينة الدراسة على المحور ككل(2,251)بانحراف معياري قدره(0,022) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة.

وتشير نتائج الجدول السابق إلى أن بعد أعضاء هيئة التدريس قد احتل المركز الأول لما له من أهمية بالغة في عملية إنشاء شعبة التعليم المجتمعي، حيث إنه من المتطلبات الأساسية لإنشاء الشعبة لما لهم من دور كبير ومؤثر حيث يقوم أعضاء هيئة التدريس بتخريج معلمين مؤهلين للتعليم بمدارس التعليم المجتمعي ويقع عليهم العبء الأكبر في عملية الإعداد وتخريج معلمين مؤهلين وقادرين على ذلك ومطلعين على أحدث النظريات الحديثة في إعداد معلمي التعليم المجتمعي،كما يمكن تفسير ذلك في ضوء أن عضو هيئة التدريس هو حجر الزاوية في نجاح العملية التعليمية، وهو القائم بعملية التدريس ثم يليه في الأهمية التربية العملية والتي تعد الجانب التطبيقي في العملية التعليمية، وقد يعزو ذلك إلى اطلاع أعضاء هيئة التدريس على أحدث النظريات في عملية الإعداد وقيامهم بالأبحاث المستمرة عن ذلك النوع من التعليم، وهو القادر على التأثير فيها حيث تعتمد على كفاءته ووعيه بدوره الأساسي في عملية التعليم وبذله قصارى جهده على إكساب الطلاب المعلمين الخبرات التربوية المناسبة, فهو يقوم بعملية التخطيط والتنفيذ والتقويم لعمليات التدريس بكفاءة عالية وتدريب الطلاب عليها, وتتفق ذلك مع دراسة( السعودي, 2014م ،ص57) حيث أكدت على دور أعضاء هيئة التدريس فى الاطلاع على المستجدات العالمية والمعايير العالمية في مجال تخصصهم وتحديد الرؤية والأهداف التعليمية في ضوئها وإعداد برامج تعليمية للطلاب المعلمين للافادة منها في عملية تدريسهم فى المدارس.كما يقوم أعضاء هيئة التدريس بالعديد من الأدوار المهمة في عملية الإعداد للطالب المعلم وتثقيفه وهذا يتفق مع دراسة( محمد, 2019م،ص58) والتي توصلت إلى أن أعضاء هيئة التدريس لهم العديد من الأدوار ومنها الدور التعليمي والاجتماعي والبحثي والإداري, والدور الإرشادى والتوجيهي .

المحور الثالث : التصورالمقترح لإنشاء شعبة معلمي التعليم المجتمعي بكليات التربية في مصر

1-              فلسفة التصور المقترح

     تنطلق فلسفة التصور من الحاجة الملحة لتوافر كوادر بشرية قادرة على تعليم بعض الفئات ذات الطابع الخاص والتي تمتلك مهارات وقدرات مختلفة عن الطلاب العاديين والتي تحتاج لنمط تدريسي يتماشى مع احتياجاتها، كما أن هناك حاجة مستمرة إلى تبني أفضل الطرق وأحدثها لإعداد المعلم المؤهل علميا، وعمليا للقيام بالتدريس وفقا لخطة زمنية مرنة ومتطورة، وتخريج معلم متعلم مستمر في تعلمه، يؤمن بمبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لجميع الفئات.

2-     أهداف التصور المقترح

   هناك العديد من الأهداف التي يسعى التصور لتحقيقها لعل أهمها ضمان وصول التعليم للمناطق المحرومة والنائية، والتغلب على العزلة الاجتماعية والاستبعاد الاجتماعي،وتنمية الوعي والتغير لدى الطلاب، بإيجاد مجتمع متعلم واع عن طريق الممارسة الاجتماعية البيئية،         وتعبئة طاقات الأفراد وتمكينهم من الحصول على موارد وطرق التعلم الذاتي،إعداد طالب           منتج، عبر مناهج دراسية تمكن الفرد من تحسين مهاراته المهنية،بحسب حاجات المجتمع ومشاريعه الإنتاجية.

3 - آليات تنفيذ التصور المقترح

1. فلسفة وأهداف الشعبة ووضع الخطة الدراسية لها:وتسبق هذه المرحلة التطبيق الفعلي لشعبة التعليم المجتمعي، ويمكن تسميتها بالمرحلة التحضيرية، وتتضمن إعداد كوادر مدربة للعمل في مدارس التعليم المجتمعي، إعداد المعلم مهنيا وثقافيا للعمل في مدارس التعليم المجتمعي، إعداد معلم يحترم الفروق الفردية بين المتعلمين .،تخريج معلم واعٍ بماهية التعليم المجتمعي وأهميته.

3- التربية العملية: وتتمثل الآليات الخاصة بالتربية العملية بشعبة التعليم المجتمعي في زيادة فترة التدريب الميداني بحيث تبدأ من الفرقة الأولى إلى الفرقة الرابعة وذلك لإكساب الخريج مهارات التدريس الجيدة التي يحتاجها في مجال عمله، تزامن مقررات التربية العملية مع مقررات طرق التدريس وارتباطها بحاجات الطلاب المعلمين مما يحقق تطبيقا واعيا لإجراءات تدريس الموضوع المقرر،اختيار نوعية متميزة من المدارس المتعاونة لتطبيق التربية العملية ، يتوفر فيها مشرفا مقيما يتابع تدريب الطلاب المعلمين .

3 - الأبنية والتجهيزات:يمكن تحقيق المتطلبات اللازمة لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بكلية التربية جامعة أسيوط، والخاصة بالأبنية والتجهيزات من خلال القيام بتجهيز أماكن شعبة التعليم المجتمعي بمختلف الإمكانات المادية والبشرية التي تسهم في تقديم خدمات جيدة للطلاب والعاملين ،تحديد احتياجات شعبة التعليم المجتمعي من المباني والأجهزة والمعدات وورش العمل، بحيث يتم التدريب العملي بالشكل المرجو منه ويحقق أهدافه.

4- أعضاء هيئة التدريس:يمكن تحقيق المتطلبات اللازمة لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بكلية التربية جامعة أسيوط، والخاصة بالمعلم الجامعي من خلال القيام بتوظيف المعرفة وتكنولوجيا التعليم المعلومات والاتصال في التدريس،وأن يفهم المعلم الاختلاف بين المتعلمين وطرق تعلمهم، وطرق التقويم الأساسية وغير الأساسية .

5- التقويم:يمكن تحقيق المتطلبات اللازمة لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بكلية التربية جامعة أسيوط، والخاصة بالتقويم من خلال تطبيق نظام حل المشكلات في التقويم بالجامعة، وذلك بأن يوضع الطالب في مشكلة واقعية من مشكلات المؤسسات الخدمية ثم يطلب منه حلها ويُعطي الدرجة على ذلك ،استخدام التقويم العملي من خلال الاختبارات العملية والتجارب المعملية والاختبارات الميدانية بمواقع العمل، الأمر الذي يكشف حقيقةً عن مدى ما تعمله الطالب واستفاده أثناء الدراسة .

1- محتوى المناهج واختيار طرق التدريس ويمكن تحديد الأليات الخاصة  بمحتوي المناهج وطرق التدريس في استخدام طرق تدريس تتناسب مع مخرجات التعليم المجتمعي،تدريب الطلاب على استخدام طرق تدريس تتناسب مع فئات التعليم المجتمعي.

المحور الرابع :أهم نتائج البحث

    انتهت الدراسة إلي مجموعة من النتائج يتصل جزء منها بالدراسة النظرية ويتصل الجزء الثاني بالجانب الميداني، وهذه النتائج يمكن تناولها على النحو الآتي:

1-     نتائج الدراسة النظرية:

-      يعتمد التعليم في مدارس التعليم المجتمعي على التعلم النشط الذي يركز على الطالب من خلال التدريس المتمحور حول الطفل في الفصول المتعددة المستويات.

-     تعد مؤسسات التعليم المجتمعي أحد الحلول الفعالة في القضاء على مشكلة التسرب من التعليم وعدم تعليم الفتيات في كثير من الدول.

-      يقوم المعلم الناجح بعدة أدوار متنوعة، لذلك لا بد أن نعده في كلية التربية إعدادا متنوعا من عدة جوانب، وهذه الجوانب تشتمل على : الجانب الأكاديمي التخصصي، والجانب المهنى التربوي، والجانب الثقافي العام، والجانب الشخصي .

-      تهدف دراسات الجدوى في المجال التعليمي إلى الاستفادة من نتائج الدراسات والأبحاث وتوصياتها في مجال اقتصاديات التعليم الجامعي، والعمل على قياس وتقدير العائد الاقتصادي لأنواع ومراحل التعليم الجامعي (حكومي– خاص– افتراضي– مفتوح) والمقارنة بينها لتحديد الجدوى الاقتصادية والاجتماعية منها على المستويين الفردي والجماعي.

2-  نتائج الدراسة الميدانية :

1-  أن المتوسط الحسابي للمحور الأول "الفوائد الاجتماعية والاقتصادية لإنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعة أسيوط "بلغ (2،185) بانحراف معياري قددره (0،033) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة

2-   بلغ متوسط استجابة عينة الدراسة على المحور الثاني "متطلبات إنشاء شعبة التعليم المجتمعي بجامعة أسيوط" ككل (2،251) بانحراف معياري قدره (0،022) والذي يقع في نطاق الاستجابة المتوسطة

3-  وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات فئتي (الذكور والإناث) في الاستجابة على كل أبعاد المحور الأول والمحور الثاني والدرجة الكلية له لصالح الذكور.

  • ·          مقترحات الدراسة:

     من خلال مراحل الدراسة من إطار نظري عن التعليم المجتمعي، وما كشف عنه الواقع من جوانب قوة وضعف من خلال الدراسة الميدانية، توصل الباحث إلى مجموعة من النقاط البحثية ذات العلاقة بموضوع الدراسة الحالية، يمكن طرحها على النحو الآتي:

1- تصور مقترح  لإنشاء مركز تعليم مجتمعي بمحافظة أسيوط في ضوء الاتجاهات الحديثة.

2- دور التعليم المجتمعي في تنمية المهارات الحياتية في ضوء استراتيجية مصر 2030 " تصور مقترح".

3- متطلبات تفعيل التعليم المجتمعي لتحقيق الريادة الاجتماعية " دراسة استشرافية".

4- التعليم المجتمعي مدخلا لتحقيق متطلبات التنمية المستدامة" دراسة استشرافية"

5- متطلبات تطوير أداء معلم التعليم المجتمعي لتحقيق معايير الجودة والأعتماد " تصور مقترح


المراجع العربية:

  1. أسماء زكريا عبدالله غريب :"تطوير مدارس التعليم المجتمعي بمصر في ضوء نماذج وخبرات بعض الدول"، مجلة جامعة الفيوم للعلوم التربوية والنفسية " ، مج14 ،ع13 ، 2020م.
  2. إسلام محمد السعيد(2010م). دراسة تقويمية لمشروعات التعليم للجميع في مصر في الفترة من عام 2000 حتي عام 2006م, مجلة آفاق جديدة في تعليم الكبار, كلية التربية, جامعة عين شمس, ع(9),.
  3. السعود، هالة محمد عبيد (2014م). دور أعضاء هيئة التدريس بكليات التربية في الجامعات الفلسطينية في تنمية القيم التربوية لدى طلبتهم وسبل تطويره, رسالة ماجستير، فلسطين. 12
  4. التقرير العالمي لرصد التعليم للجميع (2014م). التعليم والتعلم, تحقيق الجودة للجميع, منظمة اليونسكو, باريس, ص67. التقرير العالمي لرصد التعليم للجميع (2014م). التعليم والتعلم, تحقيق الجودة للجميع, منظمة اليونسكو, باريس, ص67.
  5.  بيومي محمد ضحاوي, سلامة عبد العظيم(2009م). التنمية المهنية للمعلمين مدخل جديد نحو إصلاح التعليم, القاهرة, دار الفكر, برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (2004م). اللامركزيه من أجل الحكم الرشيد , تقرير التنميه البشريه , معهد التخطيط القومي , مصر, القاهره , .
  6. جامعة الدول العربية (2009م).  الإطار الاسترسادي لمعايير أداء المعلم العربي  : سياسات وبرامج  , القاهرة  مطبعة جامعة الدول العربية , ص7
  7. جمال على خليل الدهشان  (2019م). برامج إعداد المعلم  لمواكبة متطلبات الثورة الصناعية الرابعة , المجلة التربوية , كلية التربية – جامعة سوهاج ,مج (68), .
  8. رشيدة السيد أحمد طاهر(2010م). وجهة نظر بعض المنظمات الغير حكومية في جودة مؤسسات التعليم المجتمعي التابعة لها في مصر"، المؤتمر الثانوي الثامن " المنظمات غير الحكومية وتعليم الكبار في الوطن العربي – الواقع والرؤي المستقبلية "، مركز تعليم الكبار ، جامعة عين شمس ، القاهرة ، ص ص 422-482.
  9. سامر محمد الأنصاري(2019م). إعداد المعلم وتطوره مهنيا في ضوء بعض الخبرات العالمية, المجلة العربية للنشر العلمي, مج(14),.
  10. سيد عبد الظاهر محمود عبد العليم (2018م). الجدوى الإقتصادية والإجتماعية لتطبيق الجامعات المصرية لمعايير التصنيف الدولى, رسالة ماجستير , كلية التربية : جامعة أسيوط , 2018.
  11. صلاح الدين حسن السيسي(2003م).  دراسات الجدوي وتقييم المشروعات " , دار الفكر العربي , القاهرة , مصر, .
  12. عاطف ابر طه عبد الرحيم, (2003م). دراسات الجدوي (التأصيل العلمي والتطبيق العلمي ), الإسكندرية : الدار الجامعية , .
  13. عبد القادر محمد عبد القادر عطية (2006م). دراسة الجدوى التجارية           والإقتصادية والإجتماعية مع مشروعات Bot,مصر , الإسكندرية , الدار الجامعية , .
  14. على إبراهيم إسماعيل (2020م) : " تصور مقترح من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية لتفعيل دورالجمعيات الأهلية في دعم مدارس التعليم المجتمعي " ، مجلة الخدمة الإجتماعية ، مج 2 ،ع63.
  15. عطية , عبد القادر محمد عبد القادر(2001م).دراسات الجدوي التجارية والإقتصادية والإجتماعية مع التطبيق على الحاسب الألى " , الإسكندرية : دار الجامعات المصرية ,.
  16.  كوثر جسين كوجك (2010م).دليل التعلم النشط ,  القاهرة ، مركز تطوير المناهج والمواد التعليمية ،
  17. منى أحمد حسين إبراهيم يمني (2016م). تطوير التعليم المجتمعي في مصر في ضوء المعايير العالمية ", رسالة ماجستير, كلية التربية, جامعة أسيوط, .
  18. مشيرة إبراهيم صابر عبد اللطيف :" مشكلات مدارس الصف الواحد في مصر ومواجهتها في ضوء خبرات بعض الدول "، دراسة مقارنة ، رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية التربية النوعية ، جامعة الزقازيق ،2013م.
  19. محمد عوض البربري " مؤسسات التعليم المجتمعي في الصين وإمكانية الإفادة منها في مصر"، مجلة كلية التربيه – جامعة الأزهر ،مج4،ع164،2015م.
  20. مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية(2008م). المؤتمر الإقليمي العربي حول التعليم للجميع, تقييم منتصف المرحلة من 19-21 فبراير, الدوحة,.
  21. مصطفي حسين محمود(2019م). متطلبات تطوير مدارس التعليم المجتمعي بمحافظة سوهاج: دراسة ميدانية, مجلة العلوم التربوية, كلية التربية بالغردقة, جامعة جنوب الوادي, س(2), ع(4).
  22. مراد صالح زيدان (2000م). فرص التعليم الموازي للتعليم الإلزامي في بعض قري الريف المصري دراسه تقويميه , مجلة كلية التربيه , جامعة عين شمس , ع24 , ج3 ,.
  23. محمد عبد المجيد محمد(2000م). تطوير مدارس الفصل الواحد في جمهورية مصر العربية في ضوء خبرات بعض الدول الأخرى , مجلة كلية التربية , جامعة القاهرة, ج(3) , ع (1) , يونيو, .
  24. مني علي سيد, حسن قاسم خسن(2019م). تطوير إعداد المعلم بكليات التربية بجمهورية مصر العربية على ضوء خبرات بعض الجامعات الأجنبية, مجلة كلية التربية, جامعة بنى سويف, ع(اكتوبر), ج(2),.
  25. مصطفى محمود أبو بكر , ومعالى فهمي حيدر(2000م). دليل دراسات جدوى المشروعات وفعالية الإستثمار, الإسكندرية: الدار الجامعية , ص34.
  26. محب خلة توفيق(2016م). اقتصاديات دراسة الجدوى- دراسة منهجية معلوماتية للأسس النظرية والتطبيقية لأعداد وتقييم جدوى الفرص الاستثمارية, الإسكندرية, دار الفكر الجامعي
  27. ماهر احمد حسن (2007م).الجدوى الإجتماعيه والإقتصادية لإنشاء جامعة إفتراضية بجمهورية مصر العربيه", المجلد الثالث والعشرون-العدد الأول –الجزء الثاني,كلية التربية , جامعة أسيوط , يناير,.
  28. محمود مصطفي أبو بكر, معالي فهمي حيدر(2000م). جدوي المشروعات وفاعلية قرارات الإستثمار, الإسكندرية : الدار الجامعية, .
  29. مصطفي محمود أبو بكر, معالي فهمي حيدر(2000م). دليل دراسات جدوى المشروعات وفعالية قرارات الاستثمار, الدار الجامعية, الإسكندرية, 7.
  30. محمد صالح الحناوي (2005م). دراسات جدوي المشروع, كلية التجاره : جامعة          اسيوط ,..
  31. محمد، ثناء هاشم (2019م). أدوار مستجدة لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات المصرية في ضوء التحديات المعاصرة, مجلة كلية التربية, جامعة المنوفية, ع(3),.
  32. هالة أحمد إبراهيم محمد (2011م).إعداد معلمات مدارس الفصل الواحد وتنميتهن مهنيا في ضوء متطلبات الجودة ", رسالة دكتوراه, معهد الدراسات والبحوث التربوية, جامعة القاهره، 2011م,
  33. هدى توفيق سليمان(2006م). العائد الاجتماعى للمدارس صديقة الفتاه دراسة مطبقة بمركز الفيوم , المؤتمر العلمي التاسع عشر ضمان الجودة والاعتماد في التعليم الخدمة الاجتماعية في مصر والوطن العربي , في القترة من 12-13 |3|2006م , كلية الخدمة الاجتماعيه ,.
  34. وزارة التربية والتعليم(2007م). الخطة الإستراتيجية القومية لإصلاح التعليم قبل الجامعى في مصر 2007\2008-2011\2012م ، نحو نقلة نوعية في التعليم ، القاهرة , ..   
  35. وزارة التربية والتعليم(2009م). الإدارة العامة للمعلومات والحاسب الآلى, كتاب الإحصاء السنوي لعام 2008-2009م, القاهرة, ص5.

 

 

 

 

المراجع الأجنبيه

: (1)ALJAMEEL, A. S. (2009). Privatization of General Establishment for Technical and Vocational Training programs,p17    

(2)coalitation for community schools (2010): community schools :promoting student success: A rationale and results frame work , Washington D.c,USA.p.8

 (3)Hellen A. seshie-Nasser, abena D.Oduro,(2016), "Delayed primary school enrolment among boys and girls in Ghana" , International Journal Of Educational Development, Vol 49,PP 107-114.                    

(4)- Payal P. shah(2016).,"Partnerships and appropriation: translating discourses of access and empowerment ingirls, education in India , International Journal Of Educational

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المراجع

المراجع العربية:

  1. أسماء زكريا عبدالله غريب :"تطوير مدارس التعليم المجتمعي بمصر في ضوء نماذج وخبرات بعض الدول"، مجلة جامعة الفيوم للعلوم التربوية والنفسية " ، مج14 ،ع13 ، 2020م.
  2. إسلام محمد السعيد(2010م). دراسة تقويمية لمشروعات التعليم للجميع في مصر في الفترة من عام 2000 حتي عام 2006م, مجلة آفاق جديدة في تعليم الكبار, كلية التربية, جامعة عين شمس, ع(9),.
  3. السعود، هالة محمد عبيد (2014م). دور أعضاء هيئة التدريس بكليات التربية في الجامعات الفلسطينية في تنمية القيم التربوية لدى طلبتهم وسبل تطويره, رسالة ماجستير، فلسطين. 12
  4. التقرير العالمي لرصد التعليم للجميع (2014م). التعليم والتعلم, تحقيق الجودة للجميع, منظمة اليونسكو, باريس, ص67. التقرير العالمي لرصد التعليم للجميع (2014م). التعليم والتعلم, تحقيق الجودة للجميع, منظمة اليونسكو, باريس, ص67.
  5.  بيومي محمد ضحاوي, سلامة عبد العظيم(2009م). التنمية المهنية للمعلمين مدخل جديد نحو إصلاح التعليم, القاهرة, دار الفكر, برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (2004م). اللامركزيه من أجل الحكم الرشيد , تقرير التنميه البشريه , معهد التخطيط القومي , مصر, القاهره , .
  6. جامعة الدول العربية (2009م).  الإطار الاسترسادي لمعايير أداء المعلم العربي  : سياسات وبرامج  , القاهرة  مطبعة جامعة الدول العربية , ص7
  7. جمال على خليل الدهشان  (2019م). برامج إعداد المعلم  لمواكبة متطلبات الثورة الصناعية الرابعة , المجلة التربوية , كلية التربية – جامعة سوهاج ,مج (68), .
  8. رشيدة السيد أحمد طاهر(2010م). وجهة نظر بعض المنظمات الغير حكومية في جودة مؤسسات التعليم المجتمعي التابعة لها في مصر"، المؤتمر الثانوي الثامن " المنظمات غير الحكومية وتعليم الكبار في الوطن العربي – الواقع والرؤي المستقبلية "، مركز تعليم الكبار ، جامعة عين شمس ، القاهرة ، ص ص 422-482.
  9. سامر محمد الأنصاري(2019م). إعداد المعلم وتطوره مهنيا في ضوء بعض الخبرات العالمية, المجلة العربية للنشر العلمي, مج(14),.
  10. سيد عبد الظاهر محمود عبد العليم (2018م). الجدوى الإقتصادية والإجتماعية لتطبيق الجامعات المصرية لمعايير التصنيف الدولى, رسالة ماجستير , كلية التربية : جامعة أسيوط , 2018.
  11. صلاح الدين حسن السيسي(2003م).  دراسات الجدوي وتقييم المشروعات " , دار الفكر العربي , القاهرة , مصر, .
  12. عاطف ابر طه عبد الرحيم, (2003م). دراسات الجدوي (التأصيل العلمي والتطبيق العلمي ), الإسكندرية : الدار الجامعية , .
  13. عبد القادر محمد عبد القادر عطية (2006م). دراسة الجدوى التجارية           والإقتصادية والإجتماعية مع مشروعات Bot,مصر , الإسكندرية , الدار الجامعية , .
  14. على إبراهيم إسماعيل (2020م) : " تصور مقترح من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية لتفعيل دورالجمعيات الأهلية في دعم مدارس التعليم المجتمعي " ، مجلة الخدمة الإجتماعية ، مج 2 ،ع63.
  15. عطية , عبد القادر محمد عبد القادر(2001م).دراسات الجدوي التجارية والإقتصادية والإجتماعية مع التطبيق على الحاسب الألى " , الإسكندرية : دار الجامعات المصرية ,.
  16.  كوثر جسين كوجك (2010م).دليل التعلم النشط ,  القاهرة ، مركز تطوير المناهج والمواد التعليمية ،
  17. منى أحمد حسين إبراهيم يمني (2016م). تطوير التعليم المجتمعي في مصر في ضوء المعايير العالمية ", رسالة ماجستير, كلية التربية, جامعة أسيوط, .
  18. مشيرة إبراهيم صابر عبد اللطيف :" مشكلات مدارس الصف الواحد في مصر ومواجهتها في ضوء خبرات بعض الدول "، دراسة مقارنة ، رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية التربية النوعية ، جامعة الزقازيق ،2013م.
  19. محمد عوض البربري " مؤسسات التعليم المجتمعي في الصين وإمكانية الإفادة منها في مصر"، مجلة كلية التربيه – جامعة الأزهر ،مج4،ع164،2015م.
  20. مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية(2008م). المؤتمر الإقليمي العربي حول التعليم للجميع, تقييم منتصف المرحلة من 19-21 فبراير, الدوحة,.
  21. مصطفي حسين محمود(2019م). متطلبات تطوير مدارس التعليم المجتمعي بمحافظة سوهاج: دراسة ميدانية, مجلة العلوم التربوية, كلية التربية بالغردقة, جامعة جنوب الوادي, س(2), ع(4).
  22. مراد صالح زيدان (2000م). فرص التعليم الموازي للتعليم الإلزامي في بعض قري الريف المصري دراسه تقويميه , مجلة كلية التربيه , جامعة عين شمس , ع24 , ج3 ,.
  23. محمد عبد المجيد محمد(2000م). تطوير مدارس الفصل الواحد في جمهورية مصر العربية في ضوء خبرات بعض الدول الأخرى , مجلة كلية التربية , جامعة القاهرة, ج(3) , ع (1) , يونيو, .
  24. مني علي سيد, حسن قاسم خسن(2019م). تطوير إعداد المعلم بكليات التربية بجمهورية مصر العربية على ضوء خبرات بعض الجامعات الأجنبية, مجلة كلية التربية, جامعة بنى سويف, ع(اكتوبر), ج(2),.
  25. مصطفى محمود أبو بكر , ومعالى فهمي حيدر(2000م). دليل دراسات جدوى المشروعات وفعالية الإستثمار, الإسكندرية: الدار الجامعية , ص34.
  26. محب خلة توفيق(2016م). اقتصاديات دراسة الجدوى- دراسة منهجية معلوماتية للأسس النظرية والتطبيقية لأعداد وتقييم جدوى الفرص الاستثمارية, الإسكندرية, دار الفكر الجامعي
  27. ماهر احمد حسن (2007م).الجدوى الإجتماعيه والإقتصادية لإنشاء جامعة إفتراضية بجمهورية مصر العربيه", المجلد الثالث والعشرون-العدد الأول –الجزء الثاني,كلية التربية , جامعة أسيوط , يناير,.
  28. محمود مصطفي أبو بكر, معالي فهمي حيدر(2000م). جدوي المشروعات وفاعلية قرارات الإستثمار, الإسكندرية : الدار الجامعية, .
  29. مصطفي محمود أبو بكر, معالي فهمي حيدر(2000م). دليل دراسات جدوى المشروعات وفعالية قرارات الاستثمار, الدار الجامعية, الإسكندرية, 7.
  30. محمد صالح الحناوي (2005م). دراسات جدوي المشروع, كلية التجاره : جامعة          اسيوط ,..
  31. محمد، ثناء هاشم (2019م). أدوار مستجدة لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات المصرية في ضوء التحديات المعاصرة, مجلة كلية التربية, جامعة المنوفية, ع(3),.
  32. هالة أحمد إبراهيم محمد (2011م).إعداد معلمات مدارس الفصل الواحد وتنميتهن مهنيا في ضوء متطلبات الجودة ", رسالة دكتوراه, معهد الدراسات والبحوث التربوية, جامعة القاهره، 2011م,
  33. هدى توفيق سليمان(2006م). العائد الاجتماعى للمدارس صديقة الفتاه دراسة مطبقة بمركز الفيوم , المؤتمر العلمي التاسع عشر ضمان الجودة والاعتماد في التعليم الخدمة الاجتماعية في مصر والوطن العربي , في القترة من 12-13 |3|2006م , كلية الخدمة الاجتماعيه ,.
  34. وزارة التربية والتعليم(2007م). الخطة الإستراتيجية القومية لإصلاح التعليم قبل الجامعى في مصر 20072008-20112012م ، نحو نقلة نوعية في التعليم ، القاهرة , ..   
  35. وزارة التربية والتعليم(2009م). الإدارة العامة للمعلومات والحاسب الآلى, كتاب الإحصاء السنوي لعام 2008-2009م, القاهرة, ص5.

 

 

 

 

المراجع الأجنبيه

: (1)ALJAMEEL, A. S. (2009). Privatization of General Establishment for Technical and Vocational Training programs,p17    

(2)coalitation for community schools (2010): community schools :promoting student success: A rationale and results frame work , Washington D.c,USA.p.8

 (3)Hellen A. seshie-Nasser, abena D.Oduro,(2016), "Delayed primary school enrolment among boys and girls in Ghana" , International Journal Of Educational Development, Vol 49,PP 107-114.                    

(4)- Payal P. shah(2016).,"Partnerships and appropriation: translating discourses of access and empowerment ingirls, education in India , International Journal Of Educational

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الإحصائيات
عدد المشاهدات للمقالة: 2,147
تنزیل PDF: 911
الصفحة الرئيسية | قاموس المصطلحات التخصصية | الأخبار | الأهداف والنطاق | خريطة الموقع
بداية الصفحة بداية الصفحة

Journal Management System. Designed by NotionWave.