• الصفحة الرئيسية
  • تصفح
    • العدد الحالي
    • بالعدد
    • بالمؤلف
    • بالموضوع
    • فهرس المؤلفين
    • فهرس الكلمات الرئيسية
  • معلومات عن الدورية
    • عن الدورية
    • الأهداف والنطاق
    • هيئة التحرير
    • أخلاقيات النشر
    • عملية مراجعة النظراء
  • دليل المؤلفين
  • ارسال المقالة
  • اتصل بنا
 
  • تسجيل الدخول
  • التسجيل
الصفحة الرئيسية قائمة المقالات بيانات المقالة
  • حفظ التسجيلات
  • |
  • النسخة قابلة للطبع
  • |
  •  أبلغ الاصدقاء
  • |
  • إرسال الاستشهاد إلى  أرسل إلى
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • شارك شارك
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
المجلة التربوية لتعليم الکبار
arrow المقالات الجاهزة للنشر
arrow العدد الحالي
أرشيف الدورية
المجلد المجلد 7 (2025)
المجلد المجلد 6 (2024)
العدد العدد 4
العدد العدد 3
العدد العدد 2
العدد العدد 1
المجلد المجلد 5 (2023)
المجلد المجلد 4 (2022)
المجلد المجلد 3 (2021)
المجلد المجلد 2 (2020)
المجلد المجلد 1 (2019)
رفعت محمد, راندا, خليفة محمد, امل, علي محمود سلطان, د/أمل. (2024). دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي (دراسة تحليلية). المجلة التربوية لتعليم الکبار, 6(4), 93-125. doi: 10.21608/altc.2024.413184
راندا رفعت محمد; امل خليفة محمد; د/أمل علي محمود سلطان. "دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي (دراسة تحليلية)". المجلة التربوية لتعليم الکبار, 6, 4, 2024, 93-125. doi: 10.21608/altc.2024.413184
رفعت محمد, راندا, خليفة محمد, امل, علي محمود سلطان, د/أمل. (2024). 'دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي (دراسة تحليلية)', المجلة التربوية لتعليم الکبار, 6(4), pp. 93-125. doi: 10.21608/altc.2024.413184
رفعت محمد, راندا, خليفة محمد, امل, علي محمود سلطان, د/أمل. دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي (دراسة تحليلية). المجلة التربوية لتعليم الکبار, 2024; 6(4): 93-125. doi: 10.21608/altc.2024.413184

دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي (دراسة تحليلية)

المقالة 3، المجلد 6، العدد 4، أكتوبر 2024، الصفحة 93-125  XML PDF (544.75 K)
نوع المستند: أوراق بحثیة
معرف الوثيقة الرقمي: 10.21608/altc.2024.413184
مشاهدة على SCiNiTO مشاهدة على SCiNiTO
المؤلفون
راندا رفعت محمد1؛ امل خليفة محمد email 2؛ د/أمل علي محمود سلطان3
1كلية التربية-جامعة أسيوط
2كلية التربية جامعة اسيوط
3کلية التربية-جامعة أسيوط
المستخلص
هدف البحث إلى التعرف على دور المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية ومدى تحقيقها لمبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي. واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي. وأسفرت الدراسة عن العديد من النتائج من أهمها:

مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية هو أن يحصل كل طالب في مرحلة التعليم الثانوي عن طريق استخدامه للمنصات التعليمية الإلكترونية على الفرص التعليمية المناسبة لميوله واتجاهاته، وأن يتعلم إلى أقصى قدراته واستعداداته بغض النظر عن وضعه الاقتصادي أو الاجتماعي. 
تعد المنصات التعليمية الإلكترونية منظومة برمجية تعليمية متكاملة متعددة المصادر على شبكة الإنترنت لتقديم المقررات الدراسية والبرامج التعليمية والأنشطة التربوية ومصادر التعليم الإلكتروني للطلاب، بطريقة متزامنة وغير متزامنة، في أي زمان وأي مكان، باستخدام أدوات تكنولوجيا التعليم والمعلومات والاتصالات التفاعلية بصورة يستطيع المعلم من خلالها تقويم الطالب.  
تؤدي المنصات التعليمية الإلكترونية إلى رفع جودة العملية التعليمية، وإعداد مخرجات تلبي احتياجات سوق العمل والتحول الرقمي.
تجدد المنصات التعليمية الإلكترونية أدوار المعلم، وذلك في ضوء تفعيل دورها بمؤسسات التعليم قبل الجامعي. كما تحول دور المعلم من مركز للسلطة إلى موجه ومرشد لطلابه، وميسر للعملية التعليمية.
الكلمات الرئيسية
المنصات التعليمية الإلكترونية؛ تكافؤ الفرص التعليمية
الموضوعات الرئيسية
موضوعات في أصول التربية والتربية الإسلامية
النص الكامل

        

              كلية التربية

 كلية معتمدة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم

المجلة التربوية لتعليم الكبار– كلية التربية – جامعة أسيوط

          ======= 

 

دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي

(دراسة تحليلية)

 

إشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراف

أ.م.د/راندا رفعت محمد محفوظ          أ.م. د/ أمل علي محمود سلطان  

      استاذ أصول التربية المساعد                      استاذ أصول التربية المساعد

     كلية التربية   - جامعة أسيوط                      كلية التربية - جامعة أسيوط

إعـداد

الباحثة/ أمل خـليفـة محـمـد خـليفة

معلم أول أ جغرافيا

 

 

}     المجلد السادس – العدد الرابع  – أكتوبر 2024م {

                Adult_EducationAUN@aun.edu.eg               


 مستخلص البحث

          هدف البحث إلى التعرف على دور المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية ومدى تحقيقها لمبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي. واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي. وأسفرت الدراسة عن العديد من النتائج من أهمها:

  1. مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية هو أن يحصل كل طالب في مرحلة التعليم الثانوي عن طريق استخدامه للمنصات التعليمية الإلكترونية على الفرص التعليمية المناسبة لميوله واتجاهاته، وأن يتعلم إلى أقصى قدراته واستعداداته بغض النظر عن وضعه الاقتصادي أو الاجتماعي. 
  2. تعد المنصات التعليمية الإلكترونية منظومة برمجية تعليمية متكاملة متعددة المصادر على شبكة الإنترنت لتقديم المقررات الدراسية والبرامج التعليمية والأنشطة التربوية ومصادر التعليم الإلكتروني للطلاب، بطريقة متزامنة وغير متزامنة، في أي زمان وأي مكان، باستخدام أدوات تكنولوجيا التعليم والمعلومات والاتصالات التفاعلية بصورة يستطيع المعلم من خلالها تقويم الطالب.  
  3. تؤدي المنصات التعليمية الإلكترونية إلى رفع جودة العملية التعليمية، وإعداد مخرجات تلبي احتياجات سوق العمل والتحول الرقمي.
  4. تجدد المنصات التعليمية الإلكترونية أدوار المعلم، وذلك في ضوء تفعيل دورها بمؤسسات التعليم قبل الجامعي. كما تحول دور المعلم من مركز للسلطة إلى موجه ومرشد لطلابه، وميسر للعملية التعليمية.

الكلمات المفتاحية: المنصات التعليمية الإلكترونية؛ تكافؤ الفرص التعليمية.

 

 

 

 

 

Abstract

The research aimed to identify the role of electronic educational platforms in the educational process and the extent to which they achieve the principle of equal educational opportunities for pre-university education students. The researcher used the descriptive method. The study resulted in many results, the most important of which are:

1-   The principle of equal educational opportunities is that every student in the secondary education stage, through his use of electronic educational platforms, obtains educational opportunities appropriate to his inclinations and trends, and fully learns of his abilities and aptitudes, regardless of his economic or social status. 

2-   Electronic educational platforms are an integrated educational software system with multiple sources on the Internet to provide courses, educational programs, educational activities and e-learning resources to students, in a synchronous and asynchronous manner, at any time and in any place, using educational technology tools and interactive information and communications in a way through which the teacher can evaluate students.

3-   Electronic educational platforms raise the quality of the educational process and prepare outputs that meet the needs of the labor market and digital transformation.

4-   Electronic educational platforms renew the roles of the teacher, considering activating their role in pre-university education institutions. The role of the teacher has also transformed from a center of authority to a mentor and guide for his students, and a facilitator of the educational process.

Keywords: electronic educational platforms; Equal educational opportunities.

مقدمة الدراسة:

يشهد العالم اليوم العديد من الثورات العلمية والتكنولوجية وأصبح التطور التكنولوجي سمه من سمات المجتمعات المعاصرة وترتب عليه زيادة تنافسية بين الدول المختلفة في توظيف التكنولوجيا وتطبيقاتها في كافة المجالات وعلى رأسها مجال التعليم فظهر التعليم الإلكتروني ليمارس دورة الأساسي في حل المشكلات التي تواجه التعليم التقليدي مثل نقص الكوادر واجتياح حواجز الزمان والمكان ومع التطور المستمر تجاوز التعليم الإلكتروني مجرد تقديم المقررات من خلال المواقع الإلكترونية ليشمل كافة متطلبات إدارة عملية التعليم والتعلم وتعد أغلب منصات التعليم عن بعد من أهم أنظمة إدارة التعليم الإلكتروني على مستوى العالم (إبراهيم محمد عبدالله, 2020ﻢ, ص340).

ويعد التعليم قبل الجامعي بمثابة العمود الفقري للعملية التعليمية, لأنه يحتل مكانة وسطى بين التعليم الأساسي وجهة والتعليم العالي من جهة أخرى بالإضافة إلى أهميته في إعداد الطالب لمواجهة الحياة, وبناء مستقبل الأمة, لذا فإن الوزارة تولية عناية كبيرة, حيث إنه خطوة هامة على طريق مستقبل مصري, ومسايرة لمتطلبات العصر الرقمي, وتغير متطلبات سوق العمل, وقد سعت الوزارة إلى تطوير النظام الإداري والتعليمي في مدارس التعليم الثانوي العام, بما يتناسب مع الطفرة التكنولوجية والمعلوماتية, وذلك عن طريق إدخال المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية, وتفعيل منظومة التابلت في التعليم الثانوي العام كجزء لحل مشاكل التعليم  (منى محمد السيد الحرون, 2019, ص435)      

وقد أدى ذلك إلى تزايد الاهتمام العالمي نحو استخدام التعليم الرقمي بالمدارس بما ينعكس إيجاباً على أداء ونواتج المؤسسات التعليمية المختلفة, نظراً لما يتمتع به من مميزات من حيث قدرته على تخطي قيود الزمان والمكان, كما أنه يزيد من ثقة الطالب بنفسه وتحمل مسئولية تعلمه, وكذلك يعمل على زيادة فرص التفاعل والتواصل بين جميع أطراف العملية التعليمية من خلال البريد الإلكتروني, وحلقات النقاش, وغرف الدردشة, والمدونات, وشبكات التواصل الاجتماعي, ومن ناحية أخرى يسهم التعليم  الرقمي في تخفيف الأعباء الإدارية عن المعلم من خلال توزيع الواجبات على الطلاب, وتصحيحها, ورصدها, ونشر النتائج بصورة إلكترونية (عبير حسن مصطفي وأخرون, 2023ﻢ, ص262).   

وفي ظل ما كان يعيشه العالم من اجتياح لوباء كورونا وما اتخذته الدول المختلفة من تدابير لحماية مواطنيها ومن بينهم طلاب المدارس تأتي على قمة هذه التدابير فرض الحظر الكامل والجزئي فأصبح لزاماً على المؤسسات التعليمية أن تستبدل التعليم داخل جدرانها بالتعليم عن بعد وهذا التحول السريع والمفاجئ قد ألقى بالمسئولية على أعتاق القائمين على تدريس المواد المختلفة وأصبح لزاماً على الجميع توظيف منصات التعليم عن بعد والبرمجيات المختلفة اللازمة لتدريس مقرراتهم (إبراهيم محمد عبدالله, 2020ﻢ, ص340).

     وتكافؤ الفرص التعليمية لا يعني فقط المساواة في حق التعليم لكل الافراد بل يعني المساواة في الفرص التي تمكن الطالب من النجاح والتخرج فتكافؤ الفرص في التعليم يتضمن بالإضافة إلى التكافؤ في فرص القبول والالتحاق وتكافؤ في فرص الاستمرار فيه والنجاح والتحصيل والاستمرارية به حتى بعد التخرج (جمال علي الدهشان, 2015ﻢ, ص110).

     فقد نال موضوع تكافؤ الفرص التعليمية اهتمام العديد من الباحثين والمهتمين بشئون التربية والتعليم من حيث مفهومه ومتطلبات تطبيقه ومعوقات تحقيقه , لذا سعت الباحثة من خلال دراستها على التعرف على دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي.

مشكلة الدراسة :

لاحظت الباحثة من خلال عملها في مجال التربية والتعليم تأثر العملية التعليمية التقليدية في كل أنحاء العالم وتوقفها في بعض الدول بسبب تفشي جائحة كورونا مما جعل الأمر يتطلب إعادة النظر في مسار العملية التعليمية فقد أظهرت جائحة كورونا حاجتنا          إلى نظام تعليمي جديد والبحث عن بدائل أخرى لضمان استمرار العملية التعليمية مستقبلاً          فجاء التعلم عن بعد واستخدام المنصات التعليمية الإلكترونية في معظم دول العالم لحل           هذه المشكلة.

فقد لعبت المنصات التعليمية الإلكترونية دوراً مهماً في إكساب المتعلمين المهارات المعلوماتية اللازمة من أجل التعلم الذاتي وتنمية التفكير الإبداعي وجعل المتعلم أكثر تحكماً في العملية التعليمية وإدارة الوقت, ولهذا يجب ألا يقتصر نظام التعليم على نمط التدريس التقليدي داخل قاعات الدراسة, بل لابد من توظيف التطورات اللازمة لنجاح الأفراد في الحياة الاجتماعية والوظيفية في عصر الثورة المعلوماتية (شيخة سليمان,2019,ص5)  . 

فقد أصبحت المنصات التعليمية الإلكترونية وسيلة للتعلم يستخدمها الطلاب لتلبية احتياجاتهم وتطوير مهاراتهم, وقد اكتسبت المنصات التعليمية أهمية بالغة في العملية التعليمية من خلال ما تتمتع به من خصائص ومقومات أهمها توفير إمكانية تصفح المقررات التعليمية عبر شبكة الإنترنت, وإمكانية استخدام البريد الإلكتروني للدخول إلى المنصة التعليمية, وإتاحة الفرصة للتواصل بين المعلمين والطلاب بشكل أفضل, وإمكانية تسجيل الدروس وتخزينها من قبل الطلاب, بالإضافة إلى العروض التقديمية مع إمكانية الشرح والتعليق عليها واستخدامها من قبل المعلمين لبرمجة مختلف المواد الدراسية بطريقة رقمية, مما يساهم في تبسيط المفاهيم وعرضها بطريقة سهلة بعيدة عن التعقيد(فاطمة ناصر صمان,2022).

ولم تكن مصر بمنأى عن الأخذ بمستحدثات التكنولوجيا في مجال التعليم فقد هدفت إلى توفير تعليم عالي الجودة مرتكزاً على المتعلم المتمكن تكنولوجياً, وتهيئة مجتمع معرفي مبدع ومبتكر ومنتج للعلوم والتكنولوجيا والمعارف الداعمة لقوة الدولة, حيث أطلقت العديد من المنصات التعليمية الإلكترونية لشرح جميع المواد الدراسية, حيث وفرت الوزارة القنوات التعليمية الفضائية على التلفاز, ومنصة البث المباشر ومنصة ذاكر ومنصة إدمودو وقنوات وزارة التربية والتعليم على اليوتيوب, ومكتبة الدروس الإلكترونية, بالإضافة إلى الخدمات التي يقدمها بنك المعرفة المصري ( نعمات مدحت, 2020ﻢ).

          كما أن هناك بعض الدراسات السابقة التي أكدت على أهمية استخدام المنصات التعليمية الإلكترونية في التعليم مثل دراسة (خلود الهاجري, 2020) و دراسة (عمر حسين العمري, 2019 ) ولكن هذا النوع من التعليم قد يظهر به  بعض المشكلات والقصور لأن التعليم عن بعد له أشكال وأساليب مختلفة وبحاجة إلى تقنيات حديثة ولكن الكثير من المؤسسات التعليمية والأسر غير مهيأ له بسبب البعد المكاني أو ضعف الإمكانات المادية والبشرية مما جعله يؤثر على نوعية التعليم من جهة وعلى تكافؤ الفرص التعليمية لكافة شرائح المجتمع من جهة أخرى كما أن هناك دراسات أخرى أكدت على أهمية تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية مثل دراسة (صباح صالح الشجراوي, 2020) ودراسة ( علياء عمر كامل, 2017).

ومما سبق تتبلور مشكلة الدراسة من خلال السؤال الرئيسي :

    ما دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي ؟

          لذا تسعى الباحثة من خلال دراستها إلى الوصول لإجراءات لتفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية  بمؤسسات التعليم قبل الجامعي.

تساؤلات الدراسة:

1- ما الإطار المفاهيمي لمبدأ تكافؤ الفرص التعليمية وما خصائصها ؟

2- ما الإطار المفاهيمي للمنصات التعليمية الإلكترونية ومتطلباتها ومعوقاتها؟

3- ما دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي؟

4- ما الإجراءات المقترحة لتفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي؟

أهداف الدراسة:     

تمثلت أهداف الدراسة فيما يلي:

1-           التعرف على دور المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية ومدى تحقيقها لمبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي .

2-           التعرف على المعوقات التي تواجه استخدام المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي.

3-            التوصل لإجراءات لتفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي.

أهمية الدراسة:

تمثلت أهمية الدراسة فيما يلي:

1-    تأتي أهميتها استجابة للاتجاهات الإقليمية والعالمية التي تنادي بضرورة استخدام وتطوير التكنولوجيا في العملية التعليمية.

2- توضيح دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية في التعليم قبل الجامعي.

3- جاءت الدراسة لتبين للمسئولين عن التعليم أوجه القصور في التعليم عن بعد وعلاقتها بتكافؤ الفرص التعليمية.

4- جاءت أهميتها في ظل المتغيرات والمستجدات لتبين حقيقة الأمر هل من الممكن تعميم مثل هذا النوع من التعليم أم لا.

5- تقديم بعض الإجراءات لتفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي.

منهج الدراسة:

          تقتضي الدراسة استخدام المنهج الوصفي حتى تحقق الدراسة أهدافها وتجيب عن تساؤلاتها وتعالج محاورها حيث يعتمد المنهج الوصفي على جمع الحقائق والبيانات والمعلومات وتصنيفها وتحليلها لاستخلاص دلالاتها والوصول إلى النتائج بالنسبة للمشكلة المطروحة.

مصطلحات الدراسة الإجرائية:

- تكافؤ الفرص التعليمية:

عرفته الباحثة إجرائياً: هو أن يحصل كل طالب في مرحلة التعليم الثانوي عن طريق

     استخدامه للمنصات التعليمية الإلكترونية على الفرص التعليمية المناسبة لميوله واتجاهاته

وأن يتعلم إلى أقصى قدراته واستعداداته بغض النظر عن وضعة الاقتصادي أو الاجتماعي.

  - المنصات التعليمية الإلكترونية:

     تعرفها الباحثة إجرائياً بأنها: مواقع تتكامل فيها الخدمات التي تقدمها مواقع التواصل الاجتماعي مع أنظمة التعليم من أجل الوصول إلى الدروس والمعلومات اللازمة لدعم عملية التعليم والتعلم لتحقيق تكافؤ الفرص التعليمية لطلاب التعليم قبل الجامعي.

الإطار الفكري  للدراسة:

  المحور الأول : مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية :

 أًولاً: مفهوم تكافؤ الفرص التعليمية :

أ- التكافؤ لغوياً:

1- تكافأ الشيئان : تماثلا واستويا ويقال تكافأ القوم .

- الكفء : المماثل.

- وتكافأت الفرص: تساوت أمام كل من يريدها بكفايته  (.إبراهيم أنيس وآخرون,1973, ص791)

2- والكفيء : النظير, وكذلك الكفء والكفوء, على فعل وفعول والمصدر الكفاءة, بالفتح والمد.

- الكفء :النظير والمساوي.

- وكافأ مكافأة وكفاء : ماثلة .

- والتكافؤ : الاستواء.  (هاشم طه شلاش, 2009, ص139)

ب - تكافؤ الفرص التعليمية اصطلاحاً :

          يعد مفهوم مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية من أهم المبادئ التي تسعى الشعوب إلى تحقيقها باعتباره قيمة إنسانية أهتمت بها المؤتمرات الدولية على مر العصور, كما سعت الديانات السماوية إلى تحقيقه بين البشر, لذا تعددت التعريفات التي تناولت مفهوم تكافؤ الفرص التعليمية.

فقد عرفه وهيب سمعان فعرفه  بأنه إزالة المعوقات المالية أمام المتعلمين حتى لا يحرم

الفرد من الالتحاق بالتعليم, مما يتطلب مجانية التعليم لجميع فئات الشعب ,ومساعدة  المحتاجين من الطلاب وتغذيتهم وعلاجهم   .(وهيب سمعان,1974, ص29)

كما أكدت عفاف محمد بأنه تمتع جميع الطلاب بالخدمات التعليمية المقدمة اليهم مجاناً, وخاصة أبناء الطبقات الفقيرة وذوي الدخل المحدود, وذلك في جميع مراحل التعليم حتى يستطيعوا استكمال التعليم وإزالة العقبات الاجتماعية والاقتصادية (عفاف محمد, 2008, ص89)

أما صباح صالح فترى إنه توفير وإتاحة فرص التعليم عن بعد لجميع الطلاب عن طريق المنصات التعليمية المعروفة, وذلك بصرف النظر عن مستواهم الاجتماعي أو الاقتصادي أو الثقافي أو البيئة التي يعيش فيها الفرد (صباح صالح الشجراوي, 2020, ص128)

ثانياً : خصائص مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي :

    يتميز مفهوم تكافؤ الفرص التعليمية بالعديد من الخصائص أهمها ما يلي:(Sadikul,2011, pp2-3) 

- أن التعليم مجانياً وإجبارياً وعالمياً إلى حد ما.

- حصول الأفراد على الفرص التعليمية أو الدعم في التعليم العام دون استثناء لأي فرد.

- تقديم معاملة اجتماعية متساوية لجميع الأفراد, حيث الإجراءات والممارسات لابد أن تكون متساوية في جميع المؤسسات التعليمية, العامة والخاصة على كافة المستويات.

- حصول جميع الأفراد على الاستفادة التعليمية المتكافئة, مثل مخرجات التعليم, المعرفة, المهارات المعرفية المحققة في المدارس الخاصة لابد أن تكون متاحة في المدارس العامة.

- تحقيق التكافؤ في توزيع الموارد والتسهيلات لجميع المؤسسات التعليمية, خاصة التسهيلات التعليمية مثل الكراسي, المنضدات, حجرات الدراسة, المعامل, ورش العمل, الكتب الدراسية.

- تحقيق المساواة للربح والمعيشة من خلال إيجاد فرص عمل لعدد كبير من ذوي الكفاءة.

ثالثاً : أهمية تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي:

هناك العديد من الفوائد التي يحققها تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بين أبناء المجتمع الواحد وأهمها ما يلي   (محمد عبد الرحمن, 2018)

- يعمل على تنمية المجتمع وتقوية العلاقات بين أفراده, ويحد من الخلافات والنزاعات والمشاحنات التي تنشأ نتيجة عدم وجود العدالة والمساواة وانعدام الحرية وفقد الأفراد لحقوقهم.

- حصول الأفراد على فرص متكافئة من التعليم يساعد على الإبداع, وظهور المواهب التي تعمل على تقدم المجتمع ودفعه للأمام مما يؤدي إلى تقدمه وتطوره .

- حصول ابناء المجتمع الواحد جميعاً, على فرص متساوية من التعليم والاستفادة من الخدمات التعليمية المقدمة والاستمرار فيه .

- قيام المدرسة بدورها كمؤسسة تربوية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بتعزيز كلا من المدير والمدرس .

- يقوم بتوفير فرص تعليمية متساوية للجميع مما يحفز الطلاب في دراستهم حتى يضمن لهم وجود مقاعد للدراسة داخل الجامعة يحصلوا عليها بمجهودهم وبالتالي حقهم في التعليم العادل, ولن يستطيع أحد انتزاع ذلك الحق عن طريق المحسوبية أو التمييز بين الأفراد.

رابعاً : الأسس التي يقوم عليها مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي:

    هناك عدة اسس يقوم عليها مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية والتي من أهمها ما يلي (أحمد فتحي سرور, 1987, ص ص86- 90)

أ- التعليم حق تكفله الدولة:

      يعد التعليم حق من الحقوق الثقافية للإنسان فمضمون الحق في التعليم كما أرساه الدستور أن يكون لكل مواطن الحق في أن يتلقى قدراً من التعليم يتناسب مع مواهبه وقدراته, وأن يختار نوع التعليم الذي يراه أكثر اتفاقاً مع ميوله وملكاته وواقع الأمر أن المجتمع بوصفه المستفيد من التعليم يجب أن يمكن الفرد من مباشرة حقه في التعليم, فهو واجب على المجتمع تجاه الفرد لذا فالتعليم كحق للفرد يكون وفقاً للقدرات الذهنية, فهي المعيار الوحيد فلا مجال للمحسوبية في التعليم ولا مجال للاستثناءات فيه.

ب- اشراف الدولة على التعليم كله :

    حيث أن التعليم ملك للمجتمع فمن واجب الدولة أن تحافظ على النسيج الاجتماعي الذي يحدثه التعليم فيجب أن يكون أشرافها بهدف العمل على وحدة كيان المجتمع وعدم إحداث انفصام في الفكر, فأشراف الدولة على التعليم كله ضروري لضمان الحد الأدنى الضروري من الانسجام الفكري بين المواطنين, وليس المقصود بهذا الاشراف تحقيق وحدة الفكر لأن تعدد الأفكار أمر مطلوب طالما كان التعدد في الإطار القومي دون تمزيق النسيج الاجتماعي الواحد.

ج- مجانية التعليم في مؤسسات الدولة التعليمية في مراحله المختلفة :

    يعد التعليم جزء من عملية التنمية والانتاج, والمجتمع هو المستفيد من التنمية والانتاج لذا كان التعليم واجباً على المجتمع يجب أن يؤديه بالمجان وهو الذي اعتنقه النظام السياسي والاجتماعي المصري وأكده الدستور مقدراً أن العائد والمردود من هذا التعليم ليس للفرد وحده وإنما أيضاً للمجتمع كله.

          فمجانية التعليم تضمن استفادة الناس بالحق في التعليم إلا أن هذه المجانية لا يجوز التعسف في استخدامها حيث لا توجد رخصة للرسوب إلى ما لانهاية ولا يجوز الحد من المجانية كأسلوب لتمويل التعليم, فإسقاط المجانية عن  الراسبين لا يكون إلا لأن حق التعليم المجاني مناط بالقدرة الذهنية, وأنه ليس المنطقي أن يتمتع الراسبون بهذا الحق إلى مالا نهاية.

د- إلزامية التعليم الابتدائي :

    فالدستور المصري الصادر1923 ينص على إلزامية التعليم الابتدائي, وقد تمثل هذا النوع من التعليم تحت مسميات شتى إلى جاء قانون التعليم رقم 139 سنة 1981 فمد فترة الالزام إلى الإعدادي فأصبح يكون مع التعليم الابتدائي كياناً واحداً هو التعليم الأساسي.

          كما أشارت بعض الأدبيات الأخرى إلى العديد من الأسس التي تحقق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية وأهمها ما يلي (حامد عمار, 2006, ص18) 

1- ارتباط الوظائف داخل المجتمع بالتعليم .

2- أن تكون هناك أولوية في تقديم الخدمات التعليمية للأفراد الأكثر احتياجاً والمناطق الأكثر

    حرماناً من التعليم .

3- أن يكون الالتحاق بالتعليم ميسوراً ومتاحاً دون عوائق مالية أو اجتماعية للوصول إليه.

4- تساوى جميع الطلاب في المعاملة والاحترام في المواقف المختلفة داخل مجتمع المدرسة .

المحور الثاني:  المنصات التعليمية الإلكترونية:

تعد المنصات التعليمية الإلكترونية من الوسائل الهامة المستخدمة في العملية التعليمية فهي إحدى بيئات التعلم الإلكتروني.

اولاً : مفهوم المنصات التعليمية الإلكترونية:

أ- المنصات التعليمية لغوياً :

          تعرف المنصات التعليمية لغوياً بأنها : مشتقة م ن ص ص. والمفرد منصة والجمع منصات ومناص: كرسي مرتفع يعد للخطيب ليخطب عليه أو للممثل ليمثل وقد يزين بفرش وثياب اعتلى الخطيب المنصة فاهتزت الجماهير, منصة للشهود: منصة مغلقة في قاعة المحكمة يقف أو يجلس فيها الشاهد ليدلي بشهادته, منصة الميكروسكوب: مكان وضع الشريحة في الميكروسكوب, منصة القيادة: منصة أو غرفة فوق ظهر المركب منها يتم قيادة السفينة, وضع فلان على المنصة: افتضح وشهر (أحمد مختار عمر,2008, ص2221)

          وتعرف المنصة أيضاً بأنها: كرسي مرتفع أو سرير يعد للخطيب ليخطب أو للعروس لتجلي وقد يزين بثياب وفرش ويقال وضع فلان على المنصة افتضح وشهر( مجمع اللغة العربية, 2011, ص926)

ب - المنصات التعليمية اصطلاحاً:

       هناك الكثير من الخلاف الاصطلاحي وفقاً لما ذكره Piotrowski)) حول كيفية تسمية أنظمة البرمجيات التي تعمل على تسهيل أو دعم التعلم الإلكتروني ونتيجة لذلك هناك العديد من الأسماء لهذه الأنظمة مثل نظام إدارة التعلم (LMS)Learning Management System  والبيئة التعليمية الافتراضية (VLE ) Virtual Learning Environment والبعض يتعامل مع هذه المصطلحات كمترادفات ( Piotrowski ,M,2010,pp19-33 )

- وقد عرفت المنصات التعليمية الإلكترونية بتعريفات عديدة من أهمها ما يلي :

        تعرفها أسماء حميدي الرويلي بأنها: إحدى أنظمة إدارة التعلم الإلكتروني, التي يتوفر من خلالها بيئات تعليمية تفاعلية, عن طريق الفصول الافتراضية, وأدوات وسائط متعددة, عن طريق تقنيات الذكاء الاصطناعي  (اسماء حميدي الرويلي, 2021, ص358)

          بينما أشار أحمد عبدالعال السيد بأنها: مواقع تعليمية تسمح للطلاب بتبادل النقاش,والأفكار ومشاركة المحتوى وتوزيع الأدوار والقيام بعمل الاختبارات والواجبات إلكترونياً(أحمد عبد العال عبد الله السيد, 2016, ص1111)

        كما أكد Kiry akova بأنها: عبارة عن مجموعة متكاملة من الخدمات التفاعلية عبر الإنترنت التي توفر للمعلمين والمتعلمين وأولياء الأمور, وغيرهم من المشاركين في التعليم معلومات, وأدوات, موارد لدعم وتعزيز تقديم التعليم وإدارته, وهو نظام متكامل يعمل على إتاحة حلاً آمناً دائماً للتدريب(Kiry akova – Dineva, T., Levunlieva .,Kyurova , v,2017,pp137-143).

ثانياً: أهداف المنصات التعليمية الإلكترونية :

          هناك العديد من الأهداف التي تسعى المنصات التعليمية الإلكترونية لتحقيقها والتي تميزها عن غيرها وذلك لإثراء العملية التعليمية فمن أهمها ما يلي: (طارق عبد المنعم حجازي, 2016, ص355)

1- تطوير دور المعلم والمتعلم ليتماشى مع التطورات العلمية والتكنولوجية الحديثة.

2- التخلص من أعباء البيئة الورقية التقليدية والتحول إلى بيئة تعليمية إلكترونية.

3- توسيع دائرة اتصالات الطلبة من خلال شبكة الإنترنت, ولا تقتصر على المعلمين بوصفها مصدراً للمعرفة والتغلب على مشكلة المكان والزمان اللذين يعترضان الطلبة والمعلمين.

4- تجعل الطالب أكثر جاهزية للدراسات الجامعية وسوق العمل من خلال تطوير مهاراته. 

5- تعمل على تحقيق التواصل المباشر بين أركان العملية التعليمية (المعلم والطالب والمشرف وقائد المدرسة وولي الأمر). 

         لذا نجد أن المنصات التعليمية تهدف لتطوير دور المعلم والمتعلم وجعل المتعلم محور العملية التعليمية ونقل دورة من متلقي سلبي إلى مشارك في العملية التعليمية, كما تهدف إلى إعداد أجيال قادرة على مواكبة متطلبات العصر الرقمي وتجديد أدوار المؤسسات التعليمية لجعلها قادرة على مواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي في تقديم العلم والمعرفة.

ثالثاً : أهمية المنصات التعليمية الإلكترونية :

تأتي أهمية المنصات من كونها أحد أهم الأدوات الداعمة للتعلم الرقمي, ذلك كما يلي:

1- إكساب المتعلمين المهارات الحياتية التي تساعدهم على مواكبة تطورات العصر الرقمي.

2- توفير الوقت والمال لإتاحة المواد التعليمية في كل الأوقات والأماكن.

3- مناسبة لبعض الظروف الاستثنائية كانتشار الأوبئة كما حدث خلال مواجهة جائحة كورونا.

4- وسيلة فعالة تربط ما بين المدرسة وأولياء الأمور وبين الطلاب والمعلمين وبين المدارس الأخرى على نطاق المدينة وبين الدول , كما يمكن لأولياء الأمور متابعة تعلم أبنائهم.

5- إمكانية التحديث الدائم للمواد التعليمية بما يتوافق مع التطورات العالمية. (Gaafar, 2022, p 4978) 

رابعاً: متطلبات استخدام المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي :

    هناك العديد من المتطلبات اللازمة لتطبيق المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي حتى تؤدي أهدافها المرجوة وهي كما يلي :

أ- المتطلبات العامة (تشريعية ) :

1- القناعة : لابد من قناعة المسئولين وصناع القرار بأهمية المنصات التعليمية الإلكترونية وتقبلهم لما تحدثه من تغيرات في العملية التعليمية  (عثمان بن تركي التركي, 2016, ص90), كما أن هناك العديد من العوامل التي تؤثر في قضية توظيف أشكال التعليم الإلكتروني ومنها المنصة التعليمية الإلكترونية ومدى إمكانية ونجاح تطبيقها, ومن أهمها وجود الرؤية لدى صانع القرار, ومدى تبنيهم أيضاً لهذه الرؤية وقناعتهم بها, وغيرها من المتطلبات (سوزان عطية مصطفى عياد, 2008, ص 188) 

2- وضع خطة شاملة عن مشروع المنصات التعليمية الإلكترونية تحتوي على:-

 - دراسة لمواصفات المنصة التعليمية الإلكترونية والمقارنة بينها وبين المنصات التعليمية الأخرى, وتحديد خصائصها وإمكاناتها وفوائدها وأهدافها, والمشكلات التربوية والتعليمية التي ستسهم في حلها ومعوقات تنفيذها  (حسام  غانم راشد, 2013, ص75)

- دراسة مدى الجدوى الاقتصادية والتعليمية للمنصات التعليمية الإلكترونية ويتم ذلك قبل البدء في التخطيط وذلك لتوفير الجهد الوقت والمال

- معرفة التكنولوجيا المطلوبة للمنصة التعليمية من حيث نوع و نظام المنصة (منصة تجارية  – منصة مفتوحة المصدر- منصة خاصة   (  Jewitt ,et al, 2010,pp27-45)

3- تبني استراتيجيات واضحة :

     من خلال وضع اللوائح والقوانين التي تعمل على تنظيم المتطلبات المعيارية  للمنصات التعليمية وتحديد مدة زمنية لتنفيذ هذه الخطة وتطبيقها على مراحل متدرجة.  (إبراهيم البلطان, 1432ﮬ, ص ص25- 28)

- دعم إدارة المدرسة من خلال تقديم الحوافز وتشجيعهم على توظيف المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية. (محمد القحطاني,1433ﮬ, ص65 )

- نشر ثقافة المنصات التعليمية الإلكترونية في المجتمع المدرسي.

- القيام بتدريب المعلمين والإداريين والطلاب على كيفية الاستخدام الأمثل لتوظيف المنصات التعليمية الإلكترونية.  (عبد الرحمن السدحان,  1432ﮬ, ص61).

ب- المتطلبات البشرية :

          يقصد بالمتطلبات البشرية مجموعة الأفراد الذين تتوافر لديهم بعض المهارات والخبرات التي تؤهلهم لأداء أدوارهم لتفعيل دور المنصات في العملية التعليمية والتي تتمثل فيما يلي :

1- المتطلبات الخاصة بمشغلي المنصات التعليمية الإلكترونية :

- توافر فريق دعم فني لصيانة الأجهزة والشبكة  ومواجهة الأعطال المحتملة بصورة مستمرة.

- وجود مساعد للمعلم يقوم بدور الوسيط بين المعلم وطلابه كأمين المعمل, لذا يجب أن يكون ملما بأخلاقيات التدريس وخصائص الطلاب ليساعدهم في تكليفات المعلم وتوجيهاته (أحمد عبادة العربي, 2007, ص84)

- توافر مدربين ذات كفاءة عالية لتدريب الهيئة الإدارية والمعلمين والطلاب على كيفية استخدام المنصات التعليمية الإلكترونية. ( حسام غانم راشد,2013, ص107)

- وجود مصمم تعليمي, ومصمم رسوم للمقررات التعليمية المتاحة على المنصة التعليمية الإلكترونية (إبراهيم الهندي, 1429ﮬ, ص56)

2- المتطلبات الخاصة بمستخدمي المنصات التعليمية الإلكترونية :

- تتميز المنصات التعليمية الإلكترونية بأنها لا تحتاج إلى متخصص في البرمجة للتعامل معهاولكنها تحتاج إلى مجموعة من الكفايات التي يمكن تنميتها بسهولة للتعامل مع المنصة .

- توفر لوحة تحكم تسهل الإدارة ووسائل دعم عديدة لكل من المعلم والطلاب والمدير والمطور.

- توفر للمتعلم مستوى تحكم يتناسب مع قدراته وإمكاناته مما يساعده على التقدم في التعليم  (مجدي سعيد سليمان عقل وأخرون, 2015, ص390)

ج- متطلبات البنية التقنية (المادية والبرمجية ) :

     تنقسم متطلبات البنية التقنية للمنصات التعليمية الإلكترونية داخل المبنى المدرسي إلى ثلاثةأقسام وهي متطلبات مادية Hard ware , ومتطلبات برمجية Soft ware , ومتطلبات خاصةبالمنصة والتي سوف نتناولها فيما يلي :

1- متطلبات مادية Hardware :

- توافر بنية تحتية تكنولوجية تشمل تزويد المدارس بأجهزة الحاسب الآلي الحديثة والمتطورة وملحقاتها , وتوفير معامل حاسب آلي وقاعات تدريبية, وإيصال خدمة الإنترنت فائق السرعة إلي المدارس . (أحمد الحسين, 1436ﮬ,)

- توفير أجهزة الربط الإلكتروني والبرمجيات المساعدة للربط بين المدرسة والمدارس الأخرى وبين المدرسة وإدارة التعليم والوزارة عن طريق شبكات عالية القدرة  (إبراهيم الهندي , 1429ﮬ, ص56) .

2- متطلبات تقنية:

- وجود موقع تعليمي متخصص وبريد إلكتروني رسمي للمدرسة , وحسابات إلكترونية فيمواقع التواصل الاجتماعي بالمدرسة  وربطها بالموقع الإلكتروني و المنصة التعليمية .

- توافر منظومة الربط الإلكتروني المباشر بين المدارس وإدارة التعليم والوزارة وبين الإدارات التعليمية الأخرى (إبراهيم البلطان ,1432ﮬ, ص ص25-26)

- العمل على الاشتراك بالمكتبات الرقمية الإلكترونية (المحلية والعربية والعالمية) وتكون داخل  المنصة التعليمية الإلكترونية  (إبراهيم الهندي, 1429ﮬ, ص56).

3- متطلبات خاصة بالتقويم بالمنصة التعليمية :

- التكامل مع أنظمة المدارس ووزارة التعليم حتى يمكن ربط المنصة مع البنية التحتية وهذا ناتج عن توافق المنصة مع معايير IMS .

- توفر المنصة أداة بناء المحتوى التعليمي التي يتم عن طريقها بناء المحتوى وفقاً  لتطبيق معايير SCROM, AICC التي تتمتع بالمقاييس والمواصفات العالمية حيث توفر اشكال جاهزة للصفحات التعليمية وبالتالي وضع المحتوى التعليمي للدروس مدعوماً بالوسائط المتعددة.

- توافر نظام توثيق مركزي يسمح بدخول المنصة التعليمية من نقطة دخول واحدة لجميع أجزاء المنصة والحفاظ على أمن المنصة. (أحمد الحسين, 1436ﮬ, ص58 ,ص70 ).

          نستخلص مما سبق أن هناك العديد من المتطلبات اللازمة لتوظيف المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية حتى تؤدي أهدافها ورغم ذلك الاهتمام باستخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية, إلا أن هناك بعض المعيقات التي تحد من استخدامها والتي سوف نتناولها بشيء من التفصيل فيما يلي :   

خامساً: معوقات استخدام المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي :

            هناك العديد من المعوقات التي تقف حائلاً أمام تفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية والتي تتمثل فيما يلي :-

أ- المعوقات البشرية :

    حيث يقصد بها نقص الكوادر البشرية ( معلم - متعلم - الدعم الفني) المؤهلة لتفعيل دورالمنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية, وعدم توافر الخبرات والمهارات التي تؤهلهم  لأداء أدوارهم بفاعلية والتي تتمثل فيما يلي : 

1- معوقات خاصة بالمعلمين :

   هناك العديد من المعوقات الخاصة بالمعلمين وهي كالتالي (Rodney, s,2002,pp76- 92) 

 - ضعف البرامج التدريبية الخاصة بتأهيل وإعداد المعلمين.

- قلة الدخل المالي للمعلمين مما يؤثر سلباً في قدرتهم على امتلاك اجهزة الحاسب الآلي.

- مقاومة التغيير لدى بعض المعلمين لتقادم خدمتهم وضعفهم في الجانب التقني.

2- معوقات خاصة بالمتعلم:

     يوجد العديد من المعوقات الخاصة بالمتعلمين منها ما يلي (عادل حلمي,2020ص ص73-84).

- قلة توافر خدمة الإنترنت لدى بعض الطلاب من ذوي الدخل المحدود.

- قلة وجود شبكة انترنت عالية السرعة لدى بعض الطلاب في منازلهم مما يتسبب في صعوبة

الاتصال المستمر مما يؤدي إلى فقدان معلومات مهمة نتيجة لقطع التيار 

- قلة عدد الاجهزة بما يتناسب مع عدد الطلبة داخل العديد من المدارس.

3- معوقات خاصة بالدعم الفني:

     هناك العديد من المعوقات الخاصة بالدعم الفني وهي كالتالي (سارة إبراهيم,2014,ص ص211- 261).

-ضعف التواصل مع الدعم الفني حيث يتطلب الرد على البلاغات 3-5أيام

- قلة توافر الفنيين المتخصصين لصيانة الأجهزة والشبكة بصورة دائمة وفورية اثناء وقبل استخدام المنصات التعليمية الالكترونية لأعطال محتملة

ب- المعوقات المالية والمادية:

ويقصد بها نقص المخصصات المالية وقلة الموارد اللازمة لتفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية, وعدم جاهزية مباني المؤسسات التعليمية من كافة الأجهزة والوسائل التكنولوجية والبرمجيات اللازمة لتفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي, والتي تتمثل فيما يلي   (نايف العتيبي, 2009, ص21)

- نقص اللوائح التنظيمية والتشريعية المتعلقة بتمويل التعليم.

- الاعتماد على مصدر واحد في تمويل التعليم يتمثل في الانفاق والدعم الحكومي.

- مباني المؤسسات التعليمية غير مجهزة بشكل يدعم تفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية.

ج-  معوقات البنية التحتية والتكنولوجية (التقنية) :

وهى كما يلي (محمد خلف عبد العاطي, 2021, ص380)

- ضعف البنية التحتية المخطط لها لتستوعب التكنولوجيا الحديثة ذات التطور المستمر والمتسارع خاصتاً في مرحلة التعليم (الابتدائي والاعدادي).

- تكرار الخلل المفاجئ في الشبكة الداخلية أو الأجهزة مما يتسبب في انقطاع الخدمة اثناء البحث و التصفح مما يفقد المعلم أو المتعلم كثير من البيانات التي كتبها أو جمعها.

- بطء سرعة شبكة الإنترنت مما يتسبب في تعطيل سير العملية التعليمية وعجزها عن الوفاء باحتياجات الطلاب الذين يتعلمون في الوقت ذاته.

د- المعوقات الإدارية :

- ضعف تصميم المناهج بالطريقة التي تساعد على توظيف ادوات التكنولوجيا.

- قلة توافر بيانات تحتوي على مصادر المعرفة المختلفة التي تتسم بالتفاعل وسهولة الوصول  والتوافق مع المناهج الدراسية على اختلافها (حسام غانم راشد, 2013, ص108)

- ضعف توافر منظومة للربط الالكتروني المباشر بين المدارس والإدارة التعليمية والوزارة.

- قلة توافر حوافز تشجيعية بشقيها المادي والمعنوي للمعلمين.

- صعوبة إنشاء جهاز مركزي للتدريب على المنصات التعليمية الإلكترونية على مستوى وزارة التربية والتعليم مع إنشاء إدارة للتدريب على المنصات التعليمية بكل إدارة مدرسية.

- صعوبة التقويم ونظام المراقبة والتصحيح وأخذ الغياب. (مصطفى أحمد, 2020, ص110)

          وبالنظر إلى واقع العملية التعليمية وكيفية استخدامها أدوات التكنولوجيا بشكل عام نرى

أنها لم ترقى إلى المستوى المطلوب والتطبيق العملي الجاد, وذلك لعدم وجود خطة عمل وألية تنفيذ تراعي واقع الميدان التربوي, وكذلك التطور المستمر لأدوات التكنولوجيا, مما أوجب ضرورة وجود ألية تستغل ما هو متوافر مع سهولة التعامل مع تطور هذه الأدوات التي تعتمد على نظام تشغيل وبرامج قد تصل في يوم لا تتوافق فيه مع ما هو متوافر والذي يشكل البنية التحتية من الأجهزة, وبالتالي تعود المناهج قاصرة عن مواكبة هذا التطور التكنولوجي   (أحمد قنديل, 2006, ص 263)

المحور الثالث : دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم ما قبل الجامعي:

          لقد استخدمت المنصات التعليمية الإلكترونية في التعليم والتدريب بشكل كبير وفيما يلي نوضح دور المنصات التعليمية تجاه الإدارة المدرسية, المعلم, الطالب والاخصائي والمقررات الدراسية الإلكترونية  في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بمؤسسات التعليم ما قبل الجامعي:

اولاً: دور المنصات التعليمية الإلكترونية تجاه الإدارة المدرسية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي :

1- تنظيم ندوات لنشر ثقافة استخدام المنصات التعليمية داخل المجتمع لمواكبة مستحدثات العصر

2- تيسير الربط الإلكتروني للطالب والمعلم بالموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم.

3- الاتصال بالإدارات المدرسية المحلية والإقليمية فيما يخص تنظيم أمور العملية التعليمية (إبراهيم البلطان, 1432ﮬ, ص ص25- 26)    

4- توفير فريق دعم فني كفء لمواجهة أي أعمال عند استخدام المنصات التعليمية الإلكترونية.

5- إمكانية الوصول المباشر إلكترونياً مع مستشاري المقررات الدراسية بوزارة التعليم ( محمد الباتع محمد, 2016, ص138)    

6- تقديم حوافز للمعلمين لتشجيعهم على استخدام المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية

7- تشجيع المعلمين على حضور الندوات ودورات التثقيف التقني نحو استخدام المنصات التعليمية في العملية التعليمية. ( عبدالله بن أحمد بن عبدالله, 2018,  ص ص17- 30)

8- توفير جهاز لوحي معد لكل طالب للتعامل مع المنصات التعليمية الإلكترونية.

9- توفير شراكات تربوية مع قطاعات المجتمع المهتمة بأمور العملية التعليمية.

ثانياً :  دور المنصات التعليمية الإلكترونية تجاه المعلم في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي:

1- تساعد المعلم على تحديد الأهداف المناسبة للدروس والمقررات التي  يسعى لتحقيقها.

2- يشجع التفاعل بين المتعلمين  وبعضهم البعض  (ماجدة إبراهيم الباوي, 2019, ص143) 

3- تمكن المعلم من إدارة الوقت بشكل عادل بحيث يراعي الفروق الفردية بين الطلاب.

4- يحدد طرق واستراتيجيات التدريس اللازمة لتحقيق أهداف المقرر الدراسي.

5- يشارك في مجموعات النقاش والمنتديات التعليمية المتاحة عبر شبكة الإنترنت ( مروة أحمد عمايرة, 2019, ص15)                

6- تشجع المعلم على تنمية مهارات التفكير الناقد والحوار البناء لدى طلابه عبر المنصات

7-  تكسب المعلم المعارف والخبرات طبقاً للتخصص بكفاءة (نورة بنت أحمد المقرن, 2016, ص10).

ثالثاً: دور المنصات التعليمية الإلكترونية تجاه الطالب في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي:

1- تكسب الطالب مهارات البحث العلمي وجمع وتنظيم المعلومات. (رضوان محمد رضوان, 2016, ص110)        

2- تنمي وعي الطالب للارتقاء بمستوى انتمائهم للوطن معرفياً وسلوكياً (محمود أحمد مبروك, 2022, ص30)             

3- تنمي لدى الطالب القدرة على التعامل مع مصادر التعلم الإلكترونية والبريد الإلكتروني وإرسال واستقبال الملفات والرسائل الإلكترونية. (حنان سليمان عبدالرحمن, 2015, ص44)              

4- تتيح للطالب فرص توسيع دائرة الاتصالات من خلال شبكات الاتصال وعدم الاقتصار على المعلم كمصدر للمعرفة. ( محمد سالم محمد, 2016, ص21)  

5- تتيح حلول تعليمية للطالب من ذوي الاحتياجات الخاصة (زغاد إكرام,2021, ص50)

  رابعاً: دور المنصات التعليمية الإلكترونية تجاه الاخصائي ( التكنولوجي ̸ النفسي/ الاجتماعي) في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي:

1- تساعد الاخصائي أن يكون حلقة الوصل بين المدرسة وأولياء الامور لاطلاعهم على نتائج أبنائهم

2- تساعد الاخصائي على التعاون مع المعلمين لحل المشكلات التي تواجههم مع بعض الطلاب.

3- تمكن الاخصائي من تدريب الطلاب على الديمقراطية ومشاركتهم في اتحاد الطلاب.

4- تمكن الاخصائي من تصحيح المفاهيم والمعلومات الخطأ لدى الطلاب واحتوائهم نفسياً.

5- تساعد الاخصائي على تقديم عناية خاصة للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة ومراعاة احتياجاتهم ( زينب محمود أحمد, 2016, ص3108)  

6- تمكن الاخصائي من الاتصال بالخبراء لاستطلاع رأيهم في مشاكل الطلاب ( أحمد حسين عبدالمعطي, 2013, ص45 )

7- تساعد الاخصائي على استخدام أساليب علم النفس مع الطلاب للتخلص من النزاعات والعدوان والعنف والتنمر.

8- تمكن الاخصائي من توفير آليات لدعم الطلاب المحتاجين ماديا (فاطمة محمد بهجت, 2021, ص290) 

خامساً: دور المنصات التعليمية الإلكترونية تجاه المقررات الدراسية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي: 

1- تسهل المنصات التعليمية الإلكترونية عملية الوصول للمقررات الإلكترونية في أي وقت وأي مكان. (محمود أحمد مبروك, 2022, ص30)  

2- توفير المناهج الدراسية من خلال روابط وتطبيقات إلكترونية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي.

3- تساعد في تخطيط المصادر المعرفية والمعلومات بما يحافظ على الهوية الثقافية ( إبراهيم الهندي, 1429ﮬ,  ص56)    

4- تتيح أشكال متنوعة من أساليب التقويم لقياس مدى اكتساب الطلاب للمعلومات. (ماجدة إبراهيم الباوي, 2019, ص110) 

5- مناسبة المقرر الدراسي مع طرق التدريس الحديثة وقابليته لتصميم الاختبارات الإلكترونية (سوزان عطية مصطفى, 2008,ص182)

6- تعمل على تحديث وتطوير المناهج لتواكب الانفجار المعرفي والمعلوماتي في المجالات المختلفة (وفاء حسن مرسي, 2008, ص65) 

       مما سبق نستنتج أن المنصات التعليمية الإلكترونية لها العديد من الأدوار في العملية التعليمية فهي لم تقتصر على المعلم والطالب, بل كذلك الإدارة المدرسية حيث أصبحت أكثر وعي ودراية بمتطلبات التعليم التكنولوجي ومدى توفر مقوماته, كما أصبح للأخصائي دور في العملية التعليمية أكثر تأثيراً من السابق في ظل التطورات التعليمية وما تحوية من ضغوطات على كلاً من المعلم والطالب وولي الأمر, كما أثرت المنصات التعليمية على المقررات الدراسية

الإلكترونية فكان لابد من تطوير المناهج الدراسية بما يتلاءم مع قدرات الطلاب.

المحور الرابع : الإجراءات المقترحة لتفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية لدى طلاب التعليم قبل الجامعي:

- امتلاك الهيكل الإداري للثقافة الإيجابية الداعمة للتغيير ومواكبة التطور العلمي والتكنولوجي.

- نشر ثقافة استخدام المنصات التعليمية الإلكترونية بين جميع العاملين بالمؤسسات التعليمية والمجتمع المحيط من خلال عمل ورش عمل, وندوات ونشرات عن المنصات التعليمية وأهميتها وأهدافها وخصائصها, وكل ما يتعلق بدور المنصات التعليمية الإلكترونية.

- اسهام القطاع الخاص في تمويل التعليم وتفعيل التعاون بين المؤسسات التعليمية والقطاع الخاص.

- تزويد المدارس بمقومات البنية التحتية والتكنولوجية اللازمة لتفعيل دور المنصات التعليمية

- تهيئة الكوادر التدريسية نفسياً وعلمياً للتعليم عبر المنصات التعليمية الإلكترونية.

- تقديم الحوافز المادية والمعنوية للعاملين لمكافأة الجهود والأعمال المتميزة.

- تحديد الاحتياجات التدريبية المخصصة للتقنيات الحديثة لإتقان المعلم أساسيات التعامل مع وسائل التكنولوجية الحديثة وتوظيفها  في عملية التدريس.

- تغيير وتحديث البرامج التدريبية التي تقدمها أكاديمية المعلمين بما يتواكب مع أدوار المعلم في ضوء تفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية.

- توفير كافة الأجهزة والوسائل التكنولوجية الحديثة اللازمة لتفعيل دور المنصات التعليمية الإلكترونية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي.

- تعزيز قدرة المنصات التعليمية لاستقبال الأعداد الكبيرة من الطلاب

- التوسع في وصول الإنترنت فائق السرعة إلى جميع المحافظات وذلك بالتنسيق بين مؤسسات الدولة ( وزارة التربية والتعليم) و (وزارة الاتصالات).

- تنظيم لقاءات دورية مع الطلاب والمعلمين للتعرف على المشكلات التي تواجههم.

- ضرورة وجود اتصال بين أولياء الأمور والاخصائي بغرض معرفة أهم المشكلات التي تواجه الطلاب.

- تقديم الدعم المادي والمعنوي للطلبة الأقل حظاً من أجل دمجهم في عملية التعليم من خلال توفير التقنيات والاتصال بالإنترنت والدعم النفسي.

- إنشاء مراكز لإعداد وبرمجة المقررات الدراسية وتعديل مضمونها لتصبح أكثر مرونة عند استخدامها عبر المنصات.

- إتاحة أشكال متنوعة من أساليب التقويم لقياس مدى اكتساب الطلاب للمعلومات.

- وضع آلية لقياس مدى تحقيق دور المنصات التعليمية الإلكترونية بمؤسسات التعليم قبل الجامعي لأهدافها المنشودة.

- الاستفادة من خبرات الدول المتقدمة في مجال برمجة  المناهج الدراسية بشكل تفاعلي والأخذ منها بما يناسب الأنظمة التعليمية المصرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المـراجــع :

أولاً :  مراجع عربية:

1- إبراهيم أنيس وآخرون, المعجم الوسيط, ط2, الجزء الثاني, 1973.

2-  إبراهيم البلطان, استخدام المعامل الافتراضية في تدريس العلوم بالمرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية (الواقع وسبل التطوير ), رسالة دكتوراه, جامعة أم القرى, مكة المكرمة, 1432 ﮬ  .

3- إبراهيم الهندي, مطالب إنشاء مراكز تدريب إلكتروني لتقديم الخدمات التدريبية لمعلمي الفيزياء بالمرحلة الثانوية بالمدينة المنورة, رسالة ماجستير, جامعة أم القرى, مكة المكرمة, 1429 ﮬ.

4-  أحمد الحسين, درجة تحصيل الطلبة في مقرر المناهج وطرق التدريس بعمادة التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية باستخدام نظامي "تدارس Tadarus  وبلاك بورد''Blackboard   واتجاهاتهم نحو ذلك, مجلة العلوم التربوية والنفسية , جامعة القصيم, السعودية, المجلد (8 ), 1436ﮬ , ص ص347-406

5- أحمد حسين عبد المعطي, محمد مصطفى محمد, " متطلبات تطبيق الإشراف التربوي الإلكتروني ومعوقاته في التعليم الثانوي العام من وجهة نظر المشرفين التربويين", مجلة مستقبل التربية العربية, المركز العربي للتعليم والتنمية, المجلد (20), العدد (86), 2013م, ص ص11-122.

6- أحمد عبادة العربي, التعليم الإلكتروني E-learning  مفهومة وأنظمته والحاجة إلى معايير لضبط الجودة لمخرجاته, مجلة المكتبات الآن, الجمعية المصرية للمكتبات والمعلومات, المجلد (4), العدد (7) ,2007, ص ص76- 101.

7-أحمد عبد العال عبد الله السيد, أثر استراتيجية التعلم المقلوب الموجه بمهارات التفكير ما وراء المعرفي في تنمية مهارات استخدام المنصات التعليمية التفاعلية لدى طلبة ماجستير تكنولوجيا التعليم, دراسات تربوية واجتماعية, مجلد (22), العدد(3), 2016, ص ص1099- 1156.

8- أحمد فتحي سرور, استراتيجية تطوير التعليم في مصر, مطابع الجهاز المركزي للكتب الجامعية والمدرسية والوسائل التعليمية, القاهرة, 1987.

9- أحمد قنديل, التدريس بالتكنولوجيا الحديثة, القاهرة, عالم الكتب للنشر والتوزيع, 2006.

10- أحمد مختار عمر, كتاب معجم اللغة العربية المعاصرة, عالم الكتب, القاهرة, 2008.

11-  أسماء حميدي الرويلي, عبد الحميد بن راكان العنزي, معوقات استخدام المنصات التعليمية من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال, المجلة العلمية لكلية التربية, جامعة أسيوط, المجلد (37 ), العدد (5 ), 2021, ص ص353- 374.

12- جمال على خليل الدهشان, رؤية مقترحة لتطوير نظم القبول بالجامعات المصرية الحكومية لتحقيق العدالة الاجتماعية في التعليم, ورقة عمل مقدمة للمؤتمر العلمي العربي التاسع (الدولي السادس) التعليم والعدالة الاجتماعية, المنعقد بجامعة سوهاج, مجلة الثقافة والتنمية, سوهاج, العدد (91) , 2015, ص ص101-134.

 13-  حامد عمار, تقديم كتاب: من فجوات العدالة في التعليم, تأليف: محسن خضر, ط2, القاهرة, الدار المصرية اللبنانية, 2006.

14- حسام غانم راشد الهزيم, الحلول الإلكترونية في العملية التعليمية : التعليم الإلكتروني والمدمج : النظرية والتطبيق بواسطة نظام مودل مفتوح المصدر الإصدار .1.9, المجلة العربية الدولية للمعلوماتية,  اتحاد الجامعات العربية, جمعية كليات الحاسبات والمعلومات, المجلد(47), العدد(2), 2013, ص ص71- 82.

15- حنان سليمان عبد الرحمن, "أثر استخدام التعليم المدمج في تدريس اللغة الانجليزية على تحصيل طالبات الصف الثالث الثانوي بالرياض", رسالة ماجستير, جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية, الرياض, 2015.

16- خلود الهاجري , واقع استخدام منصات التعلم عن بعد في ظل جائحة كورونا "بوابة المستقبل نموذجاً" , المجلة العلمية للعلوم التربوية والصحة النفسية , جامعة الإمام محمد بن سعود ,المجلد (2), العدد(3) ,2020 ص ص21- 55 .

17- رضوان محمد رضوان, المنصات التعليمية المقررات التعليمية المتاحة عبر الإنترنت, القاهرة, دار العلوم للنشر والتوزيع, يناير 2016.

18- زغاد إكرام, التحديات السوسيوتربوية التي يواجهها التلاميذ في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين, مجلة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, جامعة محمد بوضياف, المسيلة, الجزائر,2021, ص ص1-126. 

19-  زينب محمود أحمد علي, معلم العصر الرقمي الطموحات والتحديات, المجلة التربوية جامعة سوهاج, كلية التربية, جامعة سوهاج, المجلد(68), 2019, ص ص3105- 3114.

20-سارة إبراهيم, مدى تطبيق التدريب عن بعد على تأهيل معلمات المرحلة الثانوية بمدينة الرياض, مجلة كلية التربية, جامعة بنها, المجلد(25), العدد(17), 2014, ص ص211-261.

21-  سوزان عطية مصطفى السيد, توظيف بيئات التعلم الافتراضية في بناء المقررات الإلكترونية بنظام البلاك بورد في التعليم الجامعي, مجلة التربية, كلية التربية,جامعة الأزهر, المجلد (1 ), العدد (138 ), 2008, ص ص179- 233 .

22-  صباح صالح الشجراوى, "تكافؤ الفرص التعليمية من خلال التعليم عن بعد في ظل جائحة  الكورونا "كوفيد19" من وجهة نظر الطلبة ", المجلة العربية للنشر العلمي, جامعة حائل, العدد(23),2020, ص ص123- 154 .

23-   طارق عبد المنعم حجازي, وأخرون, معايير جودة الفصول الافتراضية Black board collaborate   من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك سعود,(بحث) المؤتمر العربي الدولي السادس لضمان جودة التعليم العالي, جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا, السودان, فبراير,2016, ص ص351- 364.

24- عبد الرحمن السدحان, متطلبات التدريب في البيئة الإلكترونية لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية واتجاهاتهم نحوه, رسالة دكتوراه, غير منشوره, جامعة أم القرى, مكة المكرمة,1432 ﮬ. 

25- عبدالله بن أحمد عبدالله, المتطلبات التربوية لتوظيف المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية في المرحلة الثانوية من وجهة نظر المشرفين التربويين والمعلمين بتعليم الخرج , مجلة البحث العلمي في التربية, جامعة عين شمس, العدد (19), الجزء (1), 2018, ص ص1- 38 .

26- عبير حسن مصطفى, شيماء منير العلقامي, تفعيل دور المنصات التعليمية الرقمية في التعليم الثانوي العام بمصر, مجلة البحث التربوي, المركز القومي للبحوث التربوية والتنمية بالقاهرة, المجلد (1), العدد (43), 2023, ص262.

27- عثمان بن تركي التركي, العوامل المؤثرة في استخدام المقررات الإلكترونية مفتوحة المصدر (Moocs ) من وجهة نظر المتعلمين في المملكة العربية السعودية : دراسة تطبيقية على طلبة الملك سعود, مجلة العلوم التربوية والنفسية, جامعة البحرين, المجلد (17 ), العدد (4 ), 2016, ص ص77- 111.

28- عفاف محمد, بعض معوقات تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية في ضوء المتغيرات الاقتصادية المعاصرة, الاسكندرية, العلم والإيمان للنشر والتوزيع, 2008.

29- علياء عمر كامل , حق التعليم وكفايات المواطنة في التعليم العام المصري دراسة لمدرسة حكومية في بيئة فقيرة , رسالة دكتوراه غير منشورة , معهد الدراسات التربوية قسم أصول التربية ,2017 ﻢ.

30- عمر حسين العمري , "فاعلية استخدام منصة إدمودو في تنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيا والتحصيل لدى طالبات مساق تصميم وانتاج الوسائل التعليمية في جامعة مؤتة واتجاهاتهن نحوها " , دراسات العلوم التربوية , جامعة مؤتة , المجلد (46) ,العدد (3) ,2019 , ص ص113- 127 .

31- فاطمة محمد بهجت أحمد, " التعليم عن بعد بمدارس التعليم الثانوي في ظل جائحة كورونا بمحافظة الشرقية", مجلة كلية التربية, جامعة عين شمس, المجلد(45), العدد(1),2021م, ص ص253- 334.

32-ماجدة إبراهيم  الباوي , أحمد باسل غازي , أثر استخدام المنصة التعليمية Google classroom  , في تحصيل طلبة قسم الحاسبات لمادة image processing  واتجاهاتهم نحو التعليم الإلكتروني , المجلة الدولية للبحوث في العلوم التربوية , كلية التربية , جامعة بغداد ,المجلد (2) ,العدد (2) ,2019 , ص ص123- 170.

33-مجدي سعيد سليمان عقل, تصميم بيئة تعليمية إلكترونية لتنمية مهارات تصميم عناصر التعلم , مجلة البحث العلمي في التربية, كلية البنات للآداب والعلوم والتربية, جامعة عين شمس, العدد (13), الجزء(1), 2012, ص ص387- 417.

34- مجمع اللغة العربية, المعجم الوسيط, الجزء الثاني, ط5, مكتبة الشروق الدولية, القاهرة,  2011.

35- محمد الباتع محمد, تكنولوجيا التعليم المدمج, الإسكندرية, المكتبة التربوية, 2016.

36-محمد القحطاني , مطالب توظيف تقنيات الجيل الثاني من التعليم الإلكتروني في تدريس الدراسات الاجتماعية بالمرحلة الثانوية من وجهة نظر المختصين , رسالة دكتوراه , غير منشورة , جامعة أم القرى , مكة المكرمة ,  1433 ﮬ.

37-محمد خلف عبد العاطي الرامزي, تقييم تجربة التعليم عن بعد في دولة الكويت في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين, مجلة البحث في التربية وعلم النفس, كلية التربية, جامعة المنيا, المجلد(36), العدد(4), 2021, ص ص373- 408.

38- محمد سالم محمد الدوسري, واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس المنصات التعليمية الإلكترونية في تدريس اللغة الإنجليزية في جامعة الملك سعود, رسالة ماجستير, جامعة اليرموك, الأردن, 2016.

39- محمود أحمد مبروك, صبري عبد القادر مدهون, التعليم الإلكتروني ودوره في تدعيم التكافؤ في فرص التعليم المصري في ضوء بعض التحديات العالمية المعاصرة, مجلة كلية التربية, جامعة الإسكندرية, المجلد (32), العدد (4), الجزء (2), 2022, ص ص21- 50.   

40- مروة أحمد عمايرة, درجة توافر الكفايات التكنولوجية لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات الأردنية ومعيقات توافرها, رسالة ماجستير, كلية العلوم التربوية, جامعة الشرق الأوسط, الأردن, 2019.

41- مصطفى أحمد عبدالله أحمد, عادل حلمي أمين, تصور مقترح لتطبيق التعليم الهجين بمدارس التعليم الثانوي بمصر في ظل جائحة كورونا المستجدCOVID-10 , مجلة جامعة الفيوم للعلوم التربوية والنفسية, كلية التربية, جامعة الفيوم, المجلد(7), العدد(14), 2020, ص ص40- 122.

42- منى محمد السيد الحرون, على عطوة بركات, متطلبات التحول الرقمي في مدارس التعليم الثانوي العام في مصر, مجلة كلية التربية ببنها, كلية التربية, جامعة بنها, الجزء (5), العدد    (120), 2019, ص ص429- 478.

43-نايف العتيبي, معيقات التعلم الإلكتروني في وزارة التربية والتعليم السعودية من وجهة نظر القادة التربويين, رسالة ماجستير, جامعة مؤنة, الكرك, الأردن, 2009.

44-  نورة بنت أحمد بن عبدالله المقرن, أثر التعلم الإلكتروني باستخدام نظام إدارة التعلم إدمودو على تحصيل طلاب الصف الثاني الثانوي في مقرر الأحياء, المجلة التربوية الدولية المتخصصة, الأردن, المجلد(5), العدد(9), 2016, ص ص217-245.

45- هاشم طه شلاش, ابن منظور في لسان العرب, المجلد الأول, بيروت, دار الصادر للطباعة والنشر, 2009.

46- وفاء حسن مرسي," التعليم المدمج كصيغة تعليمية لتطوير التعليم الجامعي المصري فلسفته ومتطلبات تطبيقه في ضوء خبرات بعض الدول", مجلة رابطة التربية الحديثة, رابطة التربية الحديثة, المجلد (1), العدد(2), 2008م, ص ص59- 160.

47- وهيب سمعان, دراسات في التربية المقارنة, القاهرة, الانجلو المصرية, 1974.


ثانياً :مراجع أجنبية :

48-Gaafar, A. H. The effectiveness of digital assessment tools on the educational platforms based on science evaluation standards at the secondary stage. Journal of positive School psychology, 6(2), 2022, p p4972- 5008.

49- Jewitt ,et al, School use of Learning platforms and associated technologies,OP.Cit, 2010,pp27-45.

50- Kiry akova – Dineva, T., Levunlieva .,Kyurova , v.(2017).Iphras as an E-learning plat form for Idiomatic Competence The Electronic Journal of e-learning volume 15 Issue z, (pp137-143) , Retrieved.

From : http : //www.ejel.org/issue/download.html?                                        ID Article  576,Acces at : 1/8/2021

51- Piotrowski ,M : what is an E-learning plat form?. In y . Kats . (ed) : learning management system technologies and software solutions for online teaching : tools and Applications , Hershey , PA: information science Reference ,(2010), pp. 19-33.

52-  Rodney, s,. the Integration of Instructional technology in to public education: promises and challenges Education technology & 2002,(111,76-92).

53- Sadikul . Ojulari,Equal Educational Opportunity and Educational Aqualization: A Myth or Reality in Nigerian Educational system, the Nigerian Journal of Research and Production, vol.19, No.1, November 2011, pp2-3.                                                            

ثالثاً : مواقع إلكترونية :

54- ابراهيم محمد عبدالله, "تعليم وتعلم الرياضيات عن بعد في ظل جائحة كورونا : الواقع والمأمول ", المجلة  الدولية للبحوث في العلوم التربوية , المجلد (3), العدد (4), 2020, مسترجع من

 http://seach.mandumah.com/Record/1070673

55- شيخة سلمان علي, أثر المنصات التعليمية في تنمية مهارات التعلم الذاتي, المملكة العربية السعودية, 2019, ص5.   استرجعت في أكتوبر 2022,

https://www.new-educ.com

56- فاطمة ناصر صمان, منصة Easy Class واستخدامها, استرجعت في اكتوبر 2022, متاح على https://shms.sa/authoring/129363-

57- محمد عبد الرحمن, التعليم وتكافؤ الفرص التعليمية, 2018,متاح على الرابط  .

http://tarbyhl.blogspot.com/2011/04/blog-post 2360.htm                   

58- نعمات مدحت, منصات وزارة التربية والتعليم الإلكترونية لطلاب المرحلة الثانوية, الدستور, 2020, متاحعلى

  https://www.dostor.org/3275532                   

 

 

 

 

 

 

المراجع

المـراجــع :

أولاً :  مراجع عربية:

1- إبراهيم أنيس وآخرون, المعجم الوسيط, ط2, الجزء الثاني, 1973.

2-  إبراهيم البلطان, استخدام المعامل الافتراضية في تدريس العلوم بالمرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية (الواقع وسبل التطوير ), رسالة دكتوراه, جامعة أم القرى, مكة المكرمة, 1432 ﮬ  .

3- إبراهيم الهندي, مطالب إنشاء مراكز تدريب إلكتروني لتقديم الخدمات التدريبية لمعلمي الفيزياء بالمرحلة الثانوية بالمدينة المنورة, رسالة ماجستير, جامعة أم القرى, مكة المكرمة, 1429 ﮬ.

4-  أحمد الحسين, درجة تحصيل الطلبة في مقرر المناهج وطرق التدريس بعمادة التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية باستخدام نظامي "تدارس Tadarus  وبلاك بورد''Blackboard   واتجاهاتهم نحو ذلك, مجلة العلوم التربوية والنفسية , جامعة القصيم, السعودية, المجلد (8 ), 1436ﮬ , ص ص347-406

5- أحمد حسين عبد المعطي, محمد مصطفى محمد, " متطلبات تطبيق الإشراف التربوي الإلكتروني ومعوقاته في التعليم الثانوي العام من وجهة نظر المشرفين التربويين", مجلة مستقبل التربية العربية, المركز العربي للتعليم والتنمية, المجلد (20), العدد (86), 2013م, ص ص11-122.

6- أحمد عبادة العربي, التعليم الإلكتروني E-learning  مفهومة وأنظمته والحاجة إلى معايير لضبط الجودة لمخرجاته, مجلة المكتبات الآن, الجمعية المصرية للمكتبات والمعلومات, المجلد (4), العدد (7) ,2007, ص ص76- 101.

7-أحمد عبد العال عبد الله السيد, أثر استراتيجية التعلم المقلوب الموجه بمهارات التفكير ما وراء المعرفي في تنمية مهارات استخدام المنصات التعليمية التفاعلية لدى طلبة ماجستير تكنولوجيا التعليم, دراسات تربوية واجتماعية, مجلد (22), العدد(3), 2016, ص ص1099- 1156.

8- أحمد فتحي سرور, استراتيجية تطوير التعليم في مصر, مطابع الجهاز المركزي للكتب الجامعية والمدرسية والوسائل التعليمية, القاهرة, 1987.

9- أحمد قنديل, التدريس بالتكنولوجيا الحديثة, القاهرة, عالم الكتب للنشر والتوزيع, 2006.

10- أحمد مختار عمر, كتاب معجم اللغة العربية المعاصرة, عالم الكتب, القاهرة, 2008.

11-  أسماء حميدي الرويلي, عبد الحميد بن راكان العنزي, معوقات استخدام المنصات التعليمية من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال, المجلة العلمية لكلية التربية, جامعة أسيوط, المجلد (37 ), العدد (5 ), 2021, ص ص353- 374.

12- جمال على خليل الدهشان, رؤية مقترحة لتطوير نظم القبول بالجامعات المصرية الحكومية لتحقيق العدالة الاجتماعية في التعليم, ورقة عمل مقدمة للمؤتمر العلمي العربي التاسع (الدولي السادس) التعليم والعدالة الاجتماعية, المنعقد بجامعة سوهاج, مجلة الثقافة والتنمية, سوهاج, العدد (91) , 2015, ص ص101-134.

 13-  حامد عمار, تقديم كتاب: من فجوات العدالة في التعليم, تأليف: محسن خضر, ط2, القاهرة, الدار المصرية اللبنانية, 2006.

14- حسام غانم راشد الهزيم, الحلول الإلكترونية في العملية التعليمية : التعليم الإلكتروني والمدمج : النظرية والتطبيق بواسطة نظام مودل مفتوح المصدر الإصدار .1.9, المجلة العربية الدولية للمعلوماتية,  اتحاد الجامعات العربية, جمعية كليات الحاسبات والمعلومات, المجلد(47), العدد(2), 2013, ص ص71- 82.

15- حنان سليمان عبد الرحمن, "أثر استخدام التعليم المدمج في تدريس اللغة الانجليزية على تحصيل طالبات الصف الثالث الثانوي بالرياض", رسالة ماجستير, جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية, الرياض, 2015.

16- خلود الهاجري , واقع استخدام منصات التعلم عن بعد في ظل جائحة كورونا "بوابة المستقبل نموذجاً" , المجلة العلمية للعلوم التربوية والصحة النفسية , جامعة الإمام محمد بن سعود ,المجلد (2), العدد(3) ,2020 ص ص21- 55 .

17- رضوان محمد رضوان, المنصات التعليمية المقررات التعليمية المتاحة عبر الإنترنت, القاهرة, دار العلوم للنشر والتوزيع, يناير 2016.

18- زغاد إكرام, التحديات السوسيوتربوية التي يواجهها التلاميذ في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين, مجلة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية, جامعة محمد بوضياف, المسيلة, الجزائر,2021, ص ص1-126. 

19-  زينب محمود أحمد علي, معلم العصر الرقمي الطموحات والتحديات, المجلة التربوية جامعة سوهاج, كلية التربية, جامعة سوهاج, المجلد(68), 2019, ص ص3105- 3114.

20-سارة إبراهيم, مدى تطبيق التدريب عن بعد على تأهيل معلمات المرحلة الثانوية بمدينة الرياض, مجلة كلية التربية, جامعة بنها, المجلد(25), العدد(17), 2014, ص ص211-261.

21-  سوزان عطية مصطفى السيد, توظيف بيئات التعلم الافتراضية في بناء المقررات الإلكترونية بنظام البلاك بورد في التعليم الجامعي, مجلة التربية, كلية التربية,جامعة الأزهر, المجلد (1 ), العدد (138 ), 2008, ص ص179- 233 .

22-  صباح صالح الشجراوى, "تكافؤ الفرص التعليمية من خلال التعليم عن بعد في ظل جائحة  الكورونا "كوفيد19" من وجهة نظر الطلبة ", المجلة العربية للنشر العلمي, جامعة حائل, العدد(23),2020, ص ص123- 154 .

23-   طارق عبد المنعم حجازي, وأخرون, معايير جودة الفصول الافتراضية Black board collaborate   من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك سعود,(بحث) المؤتمر العربي الدولي السادس لضمان جودة التعليم العالي, جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا, السودان, فبراير,2016, ص ص351- 364.

24- عبد الرحمن السدحان, متطلبات التدريب في البيئة الإلكترونية لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية واتجاهاتهم نحوه, رسالة دكتوراه, غير منشوره, جامعة أم القرى, مكة المكرمة,1432 ﮬ. 

25- عبدالله بن أحمد عبدالله, المتطلبات التربوية لتوظيف المنصات التعليمية الإلكترونية في العملية التعليمية في المرحلة الثانوية من وجهة نظر المشرفين التربويين والمعلمين بتعليم الخرج , مجلة البحث العلمي في التربية, جامعة عين شمس, العدد (19), الجزء (1), 2018, ص ص1- 38 .

26- عبير حسن مصطفى, شيماء منير العلقامي, تفعيل دور المنصات التعليمية الرقمية في التعليم الثانوي العام بمصر, مجلة البحث التربوي, المركز القومي للبحوث التربوية والتنمية بالقاهرة, المجلد (1), العدد (43), 2023, ص262.

27- عثمان بن تركي التركي, العوامل المؤثرة في استخدام المقررات الإلكترونية مفتوحة المصدر (Moocs ) من وجهة نظر المتعلمين في المملكة العربية السعودية : دراسة تطبيقية على طلبة الملك سعود, مجلة العلوم التربوية والنفسية, جامعة البحرين, المجلد (17 ), العدد (4 ), 2016, ص ص77- 111.

28- عفاف محمد, بعض معوقات تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية في ضوء المتغيرات الاقتصادية المعاصرة, الاسكندرية, العلم والإيمان للنشر والتوزيع, 2008.

29- علياء عمر كامل , حق التعليم وكفايات المواطنة في التعليم العام المصري دراسة لمدرسة حكومية في بيئة فقيرة , رسالة دكتوراه غير منشورة , معهد الدراسات التربوية قسم أصول التربية ,2017 ﻢ.

30- عمر حسين العمري , "فاعلية استخدام منصة إدمودو في تنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيا والتحصيل لدى طالبات مساق تصميم وانتاج الوسائل التعليمية في جامعة مؤتة واتجاهاتهن نحوها " , دراسات العلوم التربوية , جامعة مؤتة , المجلد (46) ,العدد (3) ,2019 , ص ص113- 127 .

31- فاطمة محمد بهجت أحمد, " التعليم عن بعد بمدارس التعليم الثانوي في ظل جائحة كورونا بمحافظة الشرقية", مجلة كلية التربية, جامعة عين شمس, المجلد(45), العدد(1),2021م, ص ص253- 334.

32-ماجدة إبراهيم  الباوي , أحمد باسل غازي , أثر استخدام المنصة التعليمية Google classroom  , في تحصيل طلبة قسم الحاسبات لمادة image processing  واتجاهاتهم نحو التعليم الإلكتروني , المجلة الدولية للبحوث في العلوم التربوية , كلية التربية , جامعة بغداد ,المجلد (2) ,العدد (2) ,2019 , ص ص123- 170.

33-مجدي سعيد سليمان عقل, تصميم بيئة تعليمية إلكترونية لتنمية مهارات تصميم عناصر التعلم , مجلة البحث العلمي في التربية, كلية البنات للآداب والعلوم والتربية, جامعة عين شمس, العدد (13), الجزء(1), 2012, ص ص387- 417.

34- مجمع اللغة العربية, المعجم الوسيط, الجزء الثاني, ط5, مكتبة الشروق الدولية, القاهرة,  2011.

35- محمد الباتع محمد, تكنولوجيا التعليم المدمج, الإسكندرية, المكتبة التربوية, 2016.

36-محمد القحطاني , مطالب توظيف تقنيات الجيل الثاني من التعليم الإلكتروني في تدريس الدراسات الاجتماعية بالمرحلة الثانوية من وجهة نظر المختصين , رسالة دكتوراه , غير منشورة , جامعة أم القرى , مكة المكرمة ,  1433 ﮬ.

37-محمد خلف عبد العاطي الرامزي, تقييم تجربة التعليم عن بعد في دولة الكويت في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين, مجلة البحث في التربية وعلم النفس, كلية التربية, جامعة المنيا, المجلد(36), العدد(4), 2021, ص ص373- 408.

38- محمد سالم محمد الدوسري, واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس المنصات التعليمية الإلكترونية في تدريس اللغة الإنجليزية في جامعة الملك سعود, رسالة ماجستير, جامعة اليرموك, الأردن, 2016.

39- محمود أحمد مبروك, صبري عبد القادر مدهون, التعليم الإلكتروني ودوره في تدعيم التكافؤ في فرص التعليم المصري في ضوء بعض التحديات العالمية المعاصرة, مجلة كلية التربية, جامعة الإسكندرية, المجلد (32), العدد (4), الجزء (2), 2022, ص ص21- 50.   

40- مروة أحمد عمايرة, درجة توافر الكفايات التكنولوجية لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات الأردنية ومعيقات توافرها, رسالة ماجستير, كلية العلوم التربوية, جامعة الشرق الأوسط, الأردن, 2019.

41- مصطفى أحمد عبدالله أحمد, عادل حلمي أمين, تصور مقترح لتطبيق التعليم الهجين بمدارس التعليم الثانوي بمصر في ظل جائحة كورونا المستجدCOVID-10 , مجلة جامعة الفيوم للعلوم التربوية والنفسية, كلية التربية, جامعة الفيوم, المجلد(7), العدد(14), 2020, ص ص40- 122.

42- منى محمد السيد الحرون, على عطوة بركات, متطلبات التحول الرقمي في مدارس التعليم الثانوي العام في مصر, مجلة كلية التربية ببنها, كلية التربية, جامعة بنها, الجزء (5), العدد    (120), 2019, ص ص429- 478.

43-نايف العتيبي, معيقات التعلم الإلكتروني في وزارة التربية والتعليم السعودية من وجهة نظر القادة التربويين, رسالة ماجستير, جامعة مؤنة, الكرك, الأردن, 2009.

44-  نورة بنت أحمد بن عبدالله المقرن, أثر التعلم الإلكتروني باستخدام نظام إدارة التعلم إدمودو على تحصيل طلاب الصف الثاني الثانوي في مقرر الأحياء, المجلة التربوية الدولية المتخصصة, الأردن, المجلد(5), العدد(9), 2016, ص ص217-245.

45- هاشم طه شلاش, ابن منظور في لسان العرب, المجلد الأول, بيروت, دار الصادر للطباعة والنشر, 2009.

46- وفاء حسن مرسي," التعليم المدمج كصيغة تعليمية لتطوير التعليم الجامعي المصري فلسفته ومتطلبات تطبيقه في ضوء خبرات بعض الدول", مجلة رابطة التربية الحديثة, رابطة التربية الحديثة, المجلد (1), العدد(2), 2008م, ص ص59- 160.

47- وهيب سمعان, دراسات في التربية المقارنة, القاهرة, الانجلو المصرية, 1974.


ثانياً :مراجع أجنبية :

48-Gaafar, A. H. The effectiveness of digital assessment tools on the educational platforms based on science evaluation standards at the secondary stage. Journal of positive School psychology, 6(2), 2022, p p4972- 5008.

49- Jewitt ,et al, School use of Learning platforms and associated technologies,OP.Cit, 2010,pp27-45.

50- Kiry akova – Dineva, T., Levunlieva .,Kyurova , v.(2017).Iphras as an E-learning plat form for Idiomatic Competence The Electronic Journal of e-learning volume 15 Issue z, (pp137-143) , Retrieved.

From : http : //www.ejel.org/issue/download.html?                                        ID Article  576,Acces at : 1/8/2021

51- Piotrowski ,M : what is an E-learning plat form?. In y . Kats . (ed) : learning management system technologies and software solutions for online teaching : tools and Applications , Hershey , PA: information science Reference ,(2010), pp. 19-33.

52-  Rodney, s,. the Integration of Instructional technology in to public education: promises and challenges Education technology & 2002,(111,76-92).

53- Sadikul . Ojulari,Equal Educational Opportunity and Educational Aqualization: A Myth or Reality in Nigerian Educational system, the Nigerian Journal of Research and Production, vol.19, No.1, November 2011, pp2-3.                                                            

ثالثاً : مواقع إلكترونية :

54- ابراهيم محمد عبدالله, "تعليم وتعلم الرياضيات عن بعد في ظل جائحة كورونا : الواقع والمأمول ", المجلة  الدولية للبحوث في العلوم التربوية , المجلد (3), العدد (4), 2020, مسترجع من

 http://seach.mandumah.com/Record/1070673

55- شيخة سلمان علي, أثر المنصات التعليمية في تنمية مهارات التعلم الذاتي, المملكة العربية السعودية, 2019, ص5.   استرجعت في أكتوبر 2022,

https://www.new-educ.com

56- فاطمة ناصر صمان, منصة Easy Class واستخدامها, استرجعت في اكتوبر 2022, متاح على https://shms.sa/authoring/129363-

57- محمد عبد الرحمن, التعليم وتكافؤ الفرص التعليمية, 2018,متاح على الرابط  .

http://tarbyhl.blogspot.com/2011/04/blog-post 2360.htm                   

58- نعمات مدحت, منصات وزارة التربية والتعليم الإلكترونية لطلاب المرحلة الثانوية, الدستور, 2020, متاحعلى

  https://www.dostor.org/3275532                   

 

 

 

 

 

 

الإحصائيات
عدد المشاهدات للمقالة: 984
تنزیل PDF: 395
الصفحة الرئيسية | قاموس المصطلحات التخصصية | الأخبار | الأهداف والنطاق | خريطة الموقع
بداية الصفحة بداية الصفحة

Journal Management System. Designed by NotionWave.